https://sputnikarabic.ae/20171111/بارزاني-العبادي-رسالة-1027420663.html
بارزاني للعبادي: لولا البيشمركة لما تمكنت من تحرير الموصل
بارزاني للعبادي: لولا البيشمركة لما تمكنت من تحرير الموصل
سبوتنيك عربي
وجه رئيس إقليم كردستان السابق مسعود البارزاني، اليوم السبت، رسالة شفهية إلى رئيس الوزراء حيدر العبادي، قائلا "ساعدناك كثيرا العام الماضي في الموصل ولولا... 11.11.2017, سبوتنيك عربي
2017-11-11T10:52+0000
2017-11-11T10:52+0000
2017-11-11T10:53+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102684/06/1026840603_0:323:3316:2199_1920x0_80_0_0_f85d1e2d40ad0ec3990351054f254042.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102684/06/1026840603_0:115:3316:2199_1920x0_80_0_0_851e2846fa57b1848a8e51b1a440adb6.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, حيدر العبادي, مسعود بارزاني
العالم العربي, الأخبار, حيدر العبادي, مسعود بارزاني
بارزاني للعبادي: لولا البيشمركة لما تمكنت من تحرير الموصل
10:52 GMT 11.11.2017 (تم التحديث: 10:53 GMT 11.11.2017) وجه رئيس إقليم كردستان السابق مسعود البارزاني، اليوم السبت، رسالة شفهية إلى رئيس الوزراء حيدر العبادي، قائلا "ساعدناك كثيرا العام الماضي في الموصل ولولا البيشمركة لما تمكنت من تحريرها"، مضيفا "عد إلى المحادثات لحل النزاعات. الحرب تعني الدمار فقط".
وأكد البارزاني في مقابلة مع شبكة "CNN" الإخبارية الأمريكية، إن "الاستفتاء كان عذرا فقط، وهذه كانت خطة بغداد حتى قبل الاستفتاء"، لافتا إلى أنهم "استعدوا لذلك منذ وقت طويل وما قامت به القوات العراقية لكردستان لم يكن مفاجئا لي".
وأضاف أن "ما فاجأني هو أن من يصفهم الأمريكيون بالإرهابيين هاجمونا باستخدام أسلحة أمريكية تحت أعين مسؤولين أمريكيين".
وتابع البارزاني أن "الكرد لا يستطيعون انتظار موافقة الجميع على الاستقلال لذا قمنا بالاستفتاء بعملية ديمقراطية وسلمية، وهذا حقنا وقمنا بما كان صحيحا".
يذكر أن رئيس إقليم كردستان العراق، مسعود بارزاني، تخلى عن منصبه تاركا لابن شقيقه مهمة المصالحة مع الحكومة المركزية في بغداد ومع الدول المجاورة ومع أحزاب كردية منافسة بعد فشل استفتاء على الاستقلال.