https://sputnikarabic.ae/20171201/خطر-شديد-في-أرض-الرقة-بذور-الموت-تهدد-حياة-المدنيين-1027992543.html
خطر شديد في أرض الرقة..."بذور الموت" تهدد حياة المدنيين
خطر شديد في أرض الرقة..."بذور الموت" تهدد حياة المدنيين
سبوتنيك عربي
حذرت مجموعة مساعدات دولية من خطر "بذور الموت" التي نثرها مسلحو تنظيم "داعش" في أراضي الرقة، بعد ستة أسابيع من انتهاء القتال. 01.12.2017, سبوتنيك عربي
2017-12-01T14:39+0000
2017-12-01T14:39+0000
2022-07-20T12:36+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102694/36/1026943653_0:145:3500:2125_1920x0_80_0_0_eb4613fd3f66fba08c0e3088befb027e.jpg
الرقة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102694/36/1026943653_0:35:3500:2235_1920x0_80_0_0_e5c16b1f0e811a2688febd1e999f8c50.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, الرقة, أطباء, مسلحون, إسعاف بلا حدود, الألغام في الرقة, متفجرات, ألغام, أطباء بلا حدود
العالم العربي, الأخبار, الرقة, أطباء, مسلحون, إسعاف بلا حدود, الألغام في الرقة, متفجرات, ألغام, أطباء بلا حدود
خطر شديد في أرض الرقة..."بذور الموت" تهدد حياة المدنيين
14:39 GMT 01.12.2017 (تم التحديث: 12:36 GMT 20.07.2022) حذرت مجموعة مساعدات دولية من خطر "بذور الموت" التي نثرها مسلحو تنظيم "داعش" في أراضي الرقة، بعد ستة أسابيع من انتهاء القتال.
وقالت المجموعة إن الفخاخ المتفجرة والألغام الأرضية والذخائر التي خلفها الإرهابيون لا تزال تشكل مصدرا للإصابات الحرجة، ففي غضون الأيام العشرة الأخيرة من نوفمبر/ تشرين الثاني، أصيب 49 شخصًا بجروح إثر انفجار هذه الألغام، وفق منظمة "أطباء بلا حدود".
22 نوفمبر 2017, 10:32 GMT
والأخطر من ذلك، أن المصابين بإصابات خطيرة يتعرضون لخطر الموت قبل أو خلال الرحلة، لأن الإسعاف قد تستغرق ما يصل إلى ساعتين للوصول إلى أقرب مستشفى، بسبب أن العديد من الطرق تالفة أو محظورة.
ووثقت مصادر محلية، استشهاد سبعة مدنيين في مدينة الرقة، شمال شرقي سورية، جراء تعرضهم لانفجار ألغام مزروعة في وقت سابق من قبل تنظيم "داعش" قبل سيطرة "قسد" على مدينة الرقة.
ووفقاً لإحصائية صادرة عن منظمة "إسعاف بلا حدود"، بلغ عدد ضحايا الألغام في مدينة الباب بعد خروج التنظيم منها وحتى نيسان الماضي، 77 مدنياً بينهم ست نساء وثمانية أطفال، إلى جانب أكثر من 100 جريح، وأكثر من 200 ألف شخص معرضين للإصابات جراء الألغام المتبقية في أراضي المدينة، في ظل إهمال واستهتار من جانب التنظيمات المتشددة المسيطرة على المدينة.