وعبر ولد الشيخ أحمد عن "امتنانه للأمين العام على دعمه القوي والحازم من أجل التوصّل إلى حل سياسي للنزاع الجاري في اليمن.
ومنذ أغسطس/ آب 2014، لا يزال اليمن مسرحا للمواجهات بين سلطات البلاد المشروعة من وجهة نظر المجتمع الدولي وجماعات معارضة أخرى.
وتدهور الوضع في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، عندما بدأت في صنعاء معارك ضارية، جراء محاولة "أنصار الله" الاستيلاء على عدد من المؤسسات والمنشآت تخضع لسيطرة أنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
وفي 2 ديسمبر/ كاون الأول، أعلن الرئيس صالح عن قطع علاقات الشراكة مع "أنصار الله"، وفي 4 ديسمبر/ كانون الأول، قتل على يد "أنصار الله".
ووفقا للأمم المتحدة، فإن 22 مليون شخص في اليمن، بحاجة إلى المساعدات الإنسانية وأكثر من ثمانية ملايين شخص مهددون بالجوع.
كل التعليقات
إظهار التعليقات الجديدة (0)
ردأ على(إظهار التعليق إخفاء التعليق)