https://sputnikarabic.ae/20180413/حافلة-دوما-الدفعة-الأخيرة-جيش-1031583608.html
79 حافلة تغادر دوما تقل الدفعة قبل الأخيرة من "جيش الإسلام"
79 حافلة تغادر دوما تقل الدفعة قبل الأخيرة من "جيش الإسلام"
سبوتنيك عربي
أفاد مصدر أمني لمراسل "سبوتنيك"، بأن " 79 حافلة غادرت دوما باتجاه جرابلس بريف حلب تقل الدفعة قبل الأخيرة من مسلحي جيش الإسلام. 13.04.2018, سبوتنيك عربي
2018-04-13T23:27+0000
2018-04-13T23:27+0000
2021-11-24T11:55+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103097/19/1030971949_6:0:2553:1440_1920x0_80_0_0_9323595553f10631c452840657bc5224.jpg
دوما
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, دوما, مسلحين, جيش الإسلام, مغادرة المسلحين, حافلات
العالم العربي, الأخبار, دوما, مسلحين, جيش الإسلام, مغادرة المسلحين, حافلات
79 حافلة تغادر دوما تقل الدفعة قبل الأخيرة من "جيش الإسلام"
23:27 GMT 13.04.2018 (تم التحديث: 11:55 GMT 24.11.2021) أفاد مصدر أمني لمراسل "سبوتنيك"، بأن " 79 حافلة غادرت دوما باتجاه جرابلس بريف حلب تقل الدفعة قبل الأخيرة من مسلحي جيش الإسلام.
دمشق —
سبوتنيك. وقال المصدر الأمني:
إن 4008 أشخاص غادروا دوما عبر معبر مخيم الوافدين باتجاه جرابلس بريف حلب في الدفعة قبل الأخيرة لمسلحي جيش الإسلام وعائلاتهم.
وتضمنت هذه الدفعة بحسب المصدر "1481 مسلحا 1577 طفلا و 950 امرأة من عائلات المسلحين"، وكشف المصدر إن "عددا من قياديي جيش الإسلام غادروا دوما باتجاه جرابلس ضمن القافلة ذاتها بسياراتهم الشخصية".
وأشار المصدر إلى دخول 30 حافلة فارغة إلى مدينة دوما لتخرج صباح الغد محملة بالدفعة الأخيرة لمسلحي جيش الإسلام وعائلاتهم ولتعلن بعد ذلك دوما مدينة خالية من السلاح والمسلحين".
وأضاف المصدر الأمني، إن "عناصر الشرطة العسكرية الروسية وقوات حفظ النظام السورية ستدخل إلى دوما غدا إضافة إلى دخول عدد من الجرافات لفتح الطرقات وإزالة السواتر الترابية منها"، وذكر المصدر، إن "3500 مسلحا من جيش الإسلام رفضوا مغادرة المدينة وطلبوا تسوية أوضاعهم ".
