https://sputnikarabic.ae/20180706/ماكرون-فرنسا-الأزمة-الخليجية-1033595858.html
ماكرون: فرنسا تؤيد الوساطة الكويتية في الأزمة الخليجية
ماكرون: فرنسا تؤيد الوساطة الكويتية في الأزمة الخليجية
سبوتنيك عربي
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة 6 يوليو/تموز، إن باريس تدعم الوساطة الكويتية لحل الأزمة الخليجية، مشيرا إلى أنه يتواصل مع أطراف الأزمة في... 06.07.2018, سبوتنيك عربي
2018-07-06T17:18+0000
2018-07-06T17:18+0000
2022-01-25T10:26+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102818/81/1028188117_0:285:5472:3363_1920x0_80_0_0_73e9d202369c7292e0180462e4e16e82.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102818/81/1028188117_304:0:5168:3648_1920x0_80_0_0_700451b19c5eea0a3bd08a7bf519c51d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني , إيمانويل ماكرون
العالم العربي, الأخبار, أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني , إيمانويل ماكرون
ماكرون: فرنسا تؤيد الوساطة الكويتية في الأزمة الخليجية
17:18 GMT 06.07.2018 (تم التحديث: 10:26 GMT 25.01.2022) قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة 6 يوليو/تموز، إن باريس تدعم الوساطة الكويتية لحل الأزمة الخليجية، مشيرا إلى أنه يتواصل مع أطراف الأزمة في محاولة إنهاء التوتر.
باريس — سبوتنيك. وقال ماكرون، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، في باريس إن فرنسا تدعم وساطة الكويت للتوصل لحل للأزمة الخليجية عبر الحوار.
وأضاف: "فرنسا تتحاور مع أطراف
الأزمة الخليجية لمنع التوتر".
ومن جانبه قال أمير قطر، خلال المؤتمر: "هناك أشياء كثيرة تقال ضد قطر والجميع يعرف أن هذه الأخبار غير صحيحة، لأن الدوحة تعمل على السلام العالمي وفرنسا تعرف الدور الذي تلعبه قطر".
وقطعت الرياض والمنامة وأبوظبي والقاهرة علاقاتها الدبلوماسية والتجارية مع الدوحة، في 5 يونيو/حزيران2017، وفرضت عليها عقوبات تجارية واقتصادية، ووضعت الدول العربية الأربع 13 شرطا أمام قيادة قطر لتنفيذها من أجل عودة العلاقات، غير أن الأخيرة رفضت الشروط واعتبرتها تدخلا في سيادتها الوطنية.