ودعم الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال مشروع تمكين النساء السعوديات للعمل سائقة في شركة كريم في المجتمع السعودي بتسليم الدفعة الأولى من 100 سيارة تعهدت لـ Careem كجزء من جهودها لدعم.
وعملت شركة الوليد للإنسانية وشركة كريم بموجب الأمر الملكي لتمكين المرأة من العمل ضمن الضوابط القانونية والتنظيمية من أجل المساهمة في التنمية الاقتصادية للمملكة العربية السعودية.
ويهدف المشروع إلى تطوير المواهب النسائية والاستثمار فيها وتمكينها من الحصول على فرص مناسبة للمساهمة في تنمية المجتمع والاقتصاد، وزيادة مشاركتها في القوى العاملة من 22٪ إلى 30٪، للحد من العبء المالي على الأسرة السعودية.
بدأت "كابتن" من "كريم" العمل على المنصة في 24 يونيو/حزيران، مع تسجيل أكثر من 2000 امرأة يرغبن في العمل على المنصة الرائدة، لا سيما في الرياض وجدة والدمام.
وتهدف Careem إلى إضافة 20 ألف "كابتن" إلى المنصة بحلول عام 2020، وسيتم تدريب الكابتن المسجلة بشكل مكثف على المنصة في مركز تدريب مخصص لذلك.