https://sputnikarabic.ae/20181025/سوريا-حلب-قصف-صاروخي-1036293340.html
مقتل وإصابة أشخاص في سقوط قذائف صاروخية على أحياء سكنية في حلب
مقتل وإصابة أشخاص في سقوط قذائف صاروخية على أحياء سكنية في حلب
سبوتنيك عربي
أفاد مصدر في الشرطة السورية لوكالة "سبوتنيك" بمقتل شخص وإصابة ثمانية آخرين بسقوط قذائف صاروخية على عدة أحياء سكنية في حلب. 25.10.2018, سبوتنيك عربي
2018-10-25T07:06+0000
2018-10-25T07:06+0000
2021-11-24T12:07+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103392/09/1033920938_0:91:990:650_1920x0_80_0_0_66caef1435519c0bd53b36e5c490edf1.jpg
حلب
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103392/09/1033920938_0:59:990:682_1920x0_80_0_0_ee77efefd977ac15cd23a66baa7c7f2e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, حلب
العالم العربي, الأخبار, حلب
مقتل وإصابة أشخاص في سقوط قذائف صاروخية على أحياء سكنية في حلب
07:06 GMT 25.10.2018 (تم التحديث: 12:07 GMT 24.11.2021) أفاد مصدر في الشرطة السورية لوكالة "سبوتنيك" بمقتل شخص وإصابة ثمانية آخرين بسقوط قذائف صاروخية على عدة أحياء سكنية في حلب.
دمشق- سبوتنيك. وقال المصدر: "المجموعات المسلحة في كفر حمرا بريف حلب الغربي أطلقت مساء أمس عدة قذائف صاروخية على أحياء الأعظمية والأكرمية وسيف الدولة والإذاعة والشهباء الجديدة وشارع النيل وتسببت بمقتل شخص وإصابة ثمانية آخرين".
وأضاف: "القذائف تسببت أيضا بأضرار مادية كبيرة في أماكن سقوطها".
23 أكتوبر 2018, 20:06 GMT
إلى ذلك أفاد مصدر ميداني لوكالة "سبوتنيك": "أن
الجيش السوري رد على مصادر النيران في كفر حمرا وتمكن من تدمير عدد من منصات إطلاق الصواريخ التي تستهدف بها المجموعات المسلحة الأحياء السكنية بحلب".
وتبقى سوريا تعاني من المواجهات المسلحة والعمليات العسكرية وقصف هنا أو هناك من التحالف الذي تقوده واشنطن تارة ومن الجماعات المسلحة تارة أخرى، في الوقت الذي تبحث فيه الأطراف الدولية عن سبل لتشكيل وتفعيل عمل اللجنة الدستورية، في عملية سياسية ترعاها الأمم المتحدة في جنيف، إلى جانب الجهود التي تبذلها الدول الثلاث الضامنة لعملية أستانا وهي روسيا وتركيا وإيران، والتي بدورها تدير وتراقب بشكل أو بآخر عدة مناطق أعلنتها لخفض التصعيد، لتهدئة المواجهات بين الحكومة السورية وممثلي الحركات المعارضة المستعدة لإلقاء السلاح وحل الأزمة سياسيا.