00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مرايا العلوم
مجموعة فريدة من النجوم وصيد البشر الأوائل وثقوب سوداء متباعدة بسرعة هائلة
08:45 GMT
9 د
عرب بوينت بودكاست
تأثير صغير ولكن ملحوظ على تغير المناخ
08:54 GMT
6 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
09:00 GMT
303 د
عرب بوينت بودكاست
التعاون الدولي بين الجامعات العربية والأجنبية
16:03 GMT
27 د
الإنسان والثقافة
ليو تولستوي - كاتب ومفكر ومصلح اجتماعي روسي عظيم
16:31 GMT
29 د
مساحة حرة
كيف يمكن مواجهة ظاهرة تهريب المخدرات التي تؤرق دولا عربية
17:00 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
نحو مليار جائع وأطنان من الطعام في النفايات
17:29 GMT
13 د
مرايا العلوم
الطيور تتألق في الإغلاق والذكاء والاضطراب وإنسان الجزيرة العربية
17:42 GMT
18 د
أمساليوم
بث مباشر

من هنا بدأ زايد... هكذا نجحت الإمارات

© AFP 2023 / Giuseppe Cacaceبرج خليفة في دبي
برج خليفة في دبي - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
قبل أغسطس/آب 1966، لم يكن هناك من يتحدث عن وحدة الإمارات المتصالحة، إلى أن تولى الشيخ زايد آل نهيان حكم إمارة أبوظبي (6 أغسطس 1966) من هنا بدأت أول خطوات الوحدة لتكوين اتحاد الإمارات.
بحسب موقع الحكومة الإماراتية على الإنترنت، كان الهدف من فكرة الاتحاد أن يكون نواة للوحدة العربية، وحماية الساحل والثروة النفطية المتوقعة فيه من مطامع الدول المجاورة الأكثر قوة.
تحدث زايد عن فكرته ودعا شيوخ الإمارات الأخرى للتفاوض، وفي فبراير/شباط 1968 بدأت أولى خطوات تنفيذ الفكرة، كان ذلك من خلال أول اجتماع وحدوي بين الشيخ زايد والشيخ راشد آل مكتوم شيخ إمارة دبي، اجتمعا في خيمتين بالصحراء على مرتفع يسمى "عرقوب السديرة" بين أبوظبي ودبي، واتفقا على دعوة حكام الإمارات المتصالحة لاجتماع في دبي، وحدث بالفعل واجتمع حكام ست إمارات (أبوظبي، ودبي، والشارقة، وعجمان، وأم القيوين، والفجيرة)  في الفترة ما بين 25 إلى 27 فبراير 1968 في دبي وتم الاتفاق على قيام اتحاد الإمارات العربية المتحدة.

وفي 18 يوليو/تموز 1971، قرّر حكام الإمارات الست تكوين دولة الإمارات العربية المتحدة، وأعلن رسميا عن تأسيسها في مثل هذا اليوم  2 ديسمبر/كانون الأول عام 1971 تمّ الإعلان رسميا عن تأسيس دولة اتحادية مستقلة ذات سيادة. وفي 10 فبراير 1972م، انضمت رأس الخيمة إلى الاتحاد، فأصبح الاتحاد متكاملا لاشتماله على الإمارات السبع.

​وفي 2 ديسمبر/كانون الأول 1971 اجتمع حكام الإمارات مرة أخرى وصدر عن هذا الاجتماع البلاغ التاريخي الذي جاء فيه: "يزف المجلس الأعلى هذه البشرى السعيدة إلى شعب الإمارات العربية المتحدة وكل الدول العربية الشقيقة، والدول الصديقة، والعالم أجمع، معلنا قيام دولة الإمارات العربية المتحدة دولة مستقلة ذات سيادة، وجزء من الوطن العربي الكبير".

يتفق أغلب من كتبوا عن تاريخ دولة الإمارات عن أن الشيخ المؤسس زايد آل نهيان، صنع "معجزة" يشهد لها الجميع، معتبرين أن زايد لم يسع لبناء حاضر دولته فقط وإنما كان مؤسسا حقيقيا لمستقبله كذلك.

​يرى الباحثون على أن الشيخ زايد اعتمد على بناء الإنسان ووضع أسس التعايش في المجتمع، غير أن السؤال الذي يرواد الجميع؛ كيف فعل زايد ذلك؟ في ندوة نظمها مركز زايد للدراسات والبحوث التابع لنادي تراث الإمارات ومركز سلطان بن زايد، أجاب كاظم رئيس قسم علم الاجتماع بكلية العلوم الإنسانية في جامعة الإمارات، بأن الشيخ زايد بنى المجتمع الإماراتي من خلال بناء الإنسان، وقال إن فكر وفلسفة الشيخ زايد بنيا على إيصال الإنسان إلى غايته عبر توفير حاجاته المعنوية والمادية بترسيخ الأخلاق وتوفير ما يحتاج إليه من سكن وتعليم وصحة، وأضاف أن بهذه الرؤية بنى الشيخ زايد الإنسان قبل أن يبني المجتمع.

ومنذ تأسيس الإمارات وهي تتقدم إلى الأمام بخطى ثابتة، وخططت من خلال مبادرتها "مئوية الإمارات 2071" إلى جعل دولة الإمارات في عداد أفضل دول العالم بحلول عام 2071، من خلال سلسلة من المبادرات الجريئة عبر قطاعات متنوعة، وتجهيز جيل يحمل راية المستقبل، يتمتع بأعلى المستويات العلمية والاحترافية والقيم الأخلاقية والإيجابية.
جاستن ترودو رئيس الوزراء الكندي - سبوتنيك عربي
صورة نادرة لرئيس وزراء كندا مع الشيخ زايد
تعد هذه الرؤية التي أعلنت عنها الإمارات 2017 الخطة الأكبر في تاريخها، وهي عبارة عن برنامج عمل حكومي شامل وموسع يتضمن وضع استراتيجية وطنية لتعزيز سمعة الدولة وقوتها الناعمة، وضمان وجود مصادر متنوعة للإيرادات الحكومية بعيدا عن النفط، من خلال آليات عدة من بينها: رفع مستوى الإنتاجية في الاقتصاد الوطني، ودعم الشركات الوطنية للوصول إلى العالمية، والاستثمار في البحث والتطوير في القطاعات الواعدة، والتركيز على القطاعات التي تعتمد على الابتكار والريادة والصناعات المتقدمة، وتطوير استراتيجية اقتصادية وصناعية وطنية تستشرف قطاعات المستقبل.
بالإضافة إلى الاستثمار في التعليم الذي يركز على التكنولوجيا المتقدمة، وبناء منظومة قيم أخلاقية إماراتية في أجيال المستقبل، ورفع مستوى الإنتاجية في الاقتصاد الوطني وتعزيز التماسك المجتمعي.
وبحسب ما نشرته صحيفة البيان الإماراتية فإن الرؤية تستند إلى 4 محاور رئيسية: الأول يركز على تطوير حكومة مرنة بقيادة واعية ذات رؤية واضحة تسعى إلى إسعاد شعبها وتقدم رسائل إيجابية للعالم، والمحور الثاني يتمثل في الاستثمار في التعليم بحيث يركز على العلوم والتكنولوجيا المتقدمة ويرسخ القيم الأخلاقية والاحترافية والمهنية في المؤسسات التعليمية ويخرج عقولا منفتحة على تجارب الدول المتقدمة، أما المحور الثالث يستهدف الوصول إلى اقتصاد متنوع قائم على المعرفة ينافس أفضل اقتصادات العالم، ويتعلق المحور الرابع بترسيخ قيم التسامح والتماسك والاحترام في المجتمع.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала