https://sputnikarabic.ae/20190113/الأردن-الأمم-المتحدة-محادثات-يمنية-1038211367.html
الأردن يدرس طلب الأمم المتحدة استضافة الجولة الثانية من المحادثات اليمنية
الأردن يدرس طلب الأمم المتحدة استضافة الجولة الثانية من المحادثات اليمنية
سبوتنيك عربي
أعلنت الخارجية الأردنية، اليوم الأحد، أن عمان ما زالت تدرس طلبا من الأمم المتحدة لاستضافة الجولة الثانية من المحادثات اليمنية بين الحكومة والحوثيين. 13.01.2019, سبوتنيك عربي
2019-01-13T08:45+0000
2019-01-13T08:45+0000
2022-02-03T08:28+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103805/52/1038055237_0:177:3500:2156_1920x0_80_0_0_88a6c1a066fb731c2652d997e833acdf.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103805/52/1038055237_0:67:3500:2267_1920x0_80_0_0_00f40ee7f2ac887626198b95430db103.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, أنصار الله, منظمة الأمم المتحدة
العالم العربي, الأخبار, أنصار الله, منظمة الأمم المتحدة
الأردن يدرس طلب الأمم المتحدة استضافة الجولة الثانية من المحادثات اليمنية
08:45 GMT 13.01.2019 (تم التحديث: 08:28 GMT 03.02.2022) أعلنت الخارجية الأردنية، اليوم الأحد، أن عمان ما زالت تدرس طلبا من الأمم المتحدة لاستضافة الجولة الثانية من المحادثات اليمنية بين الحكومة والحوثيين.
عمان — سبوتنيك. وقال مصدر مسؤول في الخارجية الأردنية في بيان إن "المملكة لا تزال تدرس الطلب الذي تقدمت به الأمم المتحدة لاستضافة الأردن للجولة الثانية من المحادثات اليمنية بين الحكومة والحوثيين".
وأضاف المصدر "سيتم التعامل مع الطلب بما ينسجم مع منطلقه الأساس، وهو الإسهام في حل
الأزمة اليمنية بالتنسيق مع أشقائنا".
وأشار المصدر إلى أنه "سيتم إبلاغ بعثة الأمم المتحدة بالرد بأسرع وقت ممكن".
وانطلقت المشاورات حول الأزمة اليمنية يوم الخميس الماضي، في السويد، وتعد هذه المحادثات فرصة قائمة للتوصل إلى صيغة ما لإنهاء الحرب المتواصلة في اليمن، منذ العام 2014، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة عشرات الآلاف من اليمنيين، العسكريين والمدنيين منهم، فضلا عن نزوح السكان، وتدمير البنية التحتية، وانتشار الأوبئة والمجاعة.