https://sputnikarabic.ae/20190411/العمليات-العسكرية-إدلب-1040389593.html
الأمم المتحدة: أي عملية عسكرية في إدلب تهدد حياة الآلاف
الأمم المتحدة: أي عملية عسكرية في إدلب تهدد حياة الآلاف
سبوتنيك عربي
أعلنت مبعوثة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا، نجاة رشدي، في مؤتمر صحفي، اليوم الخميس، أن الأمم المتحدة دعت أطراف النزاع في سوريا إلى الامتناع عن... 11.04.2019, سبوتنيك عربي
2019-04-11T11:24+0000
2019-04-11T11:24+0000
2022-01-19T13:00+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103906/86/1039068626_0:105:1280:829_1920x0_80_0_0_1d859e1418c870d89d770d1610c9c1ff.jpg
أخبار إدلب
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103906/86/1039068626_0:65:1280:869_1920x0_80_0_0_e975515ef67081543ac64916f4a2c866.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, أخبار إدلب, منظمة الأمم المتحدة
العالم العربي, الأخبار, أخبار إدلب, منظمة الأمم المتحدة
الأمم المتحدة: أي عملية عسكرية في إدلب تهدد حياة الآلاف
11:24 GMT 11.04.2019 (تم التحديث: 13:00 GMT 19.01.2022) أعلنت مبعوثة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا، نجاة رشدي، في مؤتمر صحفي، اليوم الخميس، أن الأمم المتحدة دعت أطراف النزاع في سوريا إلى الامتناع عن العمليات العسكرية في إدلب، والتي يمكن أن تهدد حياة الآلاف.
وقالت: "نشعر بقلق عميق إزاء العديد من التقارير التي تلقيناها في الأيام الأخيرة حول استئناف الأعمال العسكرية، والتي أدت إلى هجرة أو انتقال السكان في إدلب".
ووفقا لها، تعتقد الأمم المتحدة أنه بسبب استئناف القتال في منطقة إدلب، اضطر 1600 شخص إلى مغادرة منازلهم في فبراير الماضي، بينما قتل 190 شخصا.
وأشارت رشدي إلى أن "أي هجوم عسكري واسع النطاق في شمال غرب سوريا سيهدد حياة الآلاف من الناس وسيؤثر على عدد كبير من السكان، مما سيعقد عمل المنظمات الإنسانية".
يذكر أنه في أعقاب المحادثات بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان، في سوتشي في 17 أيلول/سبتمبر الماضي، وقَع وزيرا الدفاع في البلدين مذكرة حول استقرار الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب. واتفق البلدان على إنشاء منطقة منزوعة السلاح على طول خط الفصل بين المعارضة المسلحة والقوات الحكومية بعمق 15 إلى 20 كيلومترًا مع انسحاب المسلحين المتطرفين، ثم يتم سحب الأسلحة الثقيلة من هذه المنطقة، وبشكل خاص جميع الدبابات، وأنظمة إطلاق الصواريخ، والمدفعية من جميع فصائل المعارضة.