00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
16:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
أمساليوم
بث مباشر

تحذيرات من عودة "المتطرفين" إلى الجزائر واستغلال الاحتجاجات

© REUTERS / RAMZI BOUDINAالجزائر
الجزائر - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، فيديو لمجموعة بين المحتجين في الجزائر يهتفون "دولة إسلامية"، في حين ردت الجماهير المحتشدة في الشارع "جزائر حرة... دولة ديمقراطية".

لم يسمح المحتجون في الجمعة الـ15 باستمرار المجموعة التي رفعت الأعلام البيضاء، التي  حملت شعارات مطالبة بإقامة "دولة إسلامية"، حسب ما جاء بالفيديو.

من ناحيته قال أحسن خلاص، المحلل السياسي الجزائري، إن الفضاء في الشارع الجزائري يتسع للجميع، وأن كافة القوى تحاول أن تستثمر وجودها في الاحتجاجات بما في ذلك القوى الإسلامية.

وأضاف، في تصريحات خاصة لـ"سبوتنيك" اليوم الأحد، أن "الأزمة ليست في ظهور القوى الإسلامية، وإنما في ظهور القوى المتطرفة واستخدامها للشعارات الإسلامية لتعكير المشهد، وأن بعض القوى قد تستخدمها لتعطيل عملية الخروج من المشهد الراهن".

وتابع "الخلايا النائمة تحاول الظهور في الشارع الجزائري، كما أنها تحاول الاشتعال مرة  أخرى من الرماد، بعد أن اختفت منذ التسعينيات، إلا أن الشعب يرفض هذه المكونات، كما يرفض أي تحول عن المشهد السلمي الذي حرص عليه منذ البداية حتى الآن".

وكان المجلس الدستوري في الجزائر قد أعلن، اليوم، استحالة إجراء الانتخابات الرئاسية المقررة في 4 يوليو/ تموز 2019، وذلك عقب قرار رفض ملفي الترشح المودعين لديه.

من ناحيته قال حلل  السياسي الجزائري، سليمان أعراج، في تصريحات خاصة لـ"سبوتنيك"، إن رئيس الجمهورية سيستدعي "الهيئة الناخبة"  مرة ثانية، ويحدد الموعد التي تجرى فيه الانتخابات خلال شهرين أو ثلاثة.

وفيما يتعلق بظهور الجماعات الإسلامية في الاحتجاجات، أوضح أنها مجموعة صغيرة ظهرت في العاصمة خلال تظاهرات الجمعة الماضية، إلا أنها غير مؤثرة، مثل بعض المجموعات الصغيرة الأخرى التي ترفع مطالب فئوية، إلا أنها لا تمثل التيار العام في الجزائر.

وشدد على أن المجموعات التي ترفع مثل هذه اللافتات هي مدفوعة بهدف إفشال الحراك، إلا أنها لا تستطيع ذلك في ظل وحدة الشعب الجزائري، والإصرار على مطالبه، حسب قوله.

وكان رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح عرض، دعا الثلاثاء الماضي، إلى "حوار جاد" يتم عبره تقديم "تنازلات متبادلة" لكن مع "التمسك بإجراء الانتخابات الرئاسية في أسرع وقت ممكن" رغم رفض الحركة الاحتجاجية لها.

وفي خطاب أمام قادة الجيش بجنوب البلاد قال قايد صالح إن "الأولوية الآن، هو أن يؤمن الجميع بأهمية المضي قدما نحو حوار مثمر يخرج بلادنا من هذه الفترة المعقدة نسبيا" و"إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة في أسرع وقت ممكن، بعيدا عن الفترات الانتقالية التي لا تؤتمن عواقبها".

وأغلقت الجزائر، في وقت سابق باب الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في الـ4 من يوليو/ تموز المقبل، نظرا لعدم تقدم أي من المرشحين بالأوراق اللازمة، وتبعه إعلان المجلس اليوم الأحد 2 يونيو باستحالة إجراء الانتخابات الرئاسية.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала