وغرد سالم زهران بحسابه الشخصي على "تويتر" قائلا: "لقاء ثانٍ سيجمع رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري بالمهندس سمير الخطيب، وفي الأول طلب منه الاتفاق مع الأكثرية لصياغة مسودة حكومية، فهل هو "تكتيك" جديد لأخذ المسودة ومن بعدها القبول بترأس الحكومة؟".
لقاء ثانٍ سيجمع #الحريري بالمهندس #سمير_الخطيب، وفي الأول طلب منه الاتفاق مع الأكثرية لصياغة مسودة حكومية.
— سالم زهران (@salemzahran05) November 29, 2019
فهل هو "تكتيك" جديد لأخذ المسودة ومن بعدها القبول بترأس الحكومة؟
ومن قال أن ما يصلح للخطيب يأخذه الحريري من الأكثرية؟!
وفي حرب التكتيكات.. هل من يسأل عن الأحوال المعيشية؟! pic.twitter.com/YmN6JT2cao
وسأل زهران قائلا: "من قال أن ما يصلح للخطيب يأخذه الحريري من الأكثرية؟! وفي حرب التكتيكات.. هل من يسأل عن الأحوال المعيشية؟!".
ويعاني لبنان من أشد أزماته الاقتصادية منذ الحرب الأهلية بين 1975 و1990 وسط احتجاحات منذ 17 كتوبر/ تشرين الأول الماضي، وأعلن أكثر من مرة التزامه بسداد أي سندات بالعملة الصعبة في موعدها.