وذكر قرقاش أنه بالتزامن مع القمة الخليجية التي تنعقد في الرياض، اليوم، فإن "تشخيص حالة مجلس التعاون لمن يريد أن يكون صادقا وأمينا أساسه تغليب مصلحة المجلس، والمسؤولية تبدأ ممن كان سبب الأزمة بمراجعة سياساته الخاطئة التي أدت إلى عزلته".
تشخيص حالة مجلس التعاون لمن يريد أن يكون صادقا وأمينا أساسه تغليب مصلحة المجلس، والمسؤولية تبدأ ممن كان سبب الأزمة بمراجعة سياساته الخاطئة التي أدت إلى عزلته.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) December 9, 2019
الإلتزام بالعهود وإستعادة المصداقية والتوقف عن دعم التطرف والتدخل هو بداية العلاج.
وأضاف الوزير الإماراتي: "الالتزام بالعهود واستعادة المصداقية والتوقف عن دعم التطرف والتدخل هو بداية العلاج".
ويأتي حديث قرقاش قبل القمة الخليجية المقرر إقامتها، اليوم الثلاثاء، في المملكة العربية السعودية، والتي يرأس الوفد القطري فيها، رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، عبد الله بن ناصر بن خليفة.