https://sputnikarabic.ae/20200123/وزير-الخارجية-المصري-تركيا-لا-تتوان-في-استقدام-مقاتلين-أجانب-إلى-ليبيا-1044154880.html
وزير الخارجية المصري: تركيا لا تتوانى في استقدام مقاتلين أجانب إلى ليبيا
وزير الخارجية المصري: تركيا لا تتوانى في استقدام مقاتلين أجانب إلى ليبيا
سبوتنيك عربي
قال وزير الخارجية المصري، سامح شكري، اليوم الخميس، إن ليبيا شهدت ارتباكا متزايدا تسببت فيه تركيا التي تسعى للتدخل العسكري في بلاد عربي، يضرب القوانين الدولية... 23.01.2020, سبوتنيك عربي
2020-01-23T09:22+0000
2020-01-23T09:22+0000
2022-01-12T16:07+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104320/60/1043206020_0:83:1280:803_1920x0_80_0_0_9bb518fb9b4d2d27767da5fa7179c133.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104320/60/1043206020_141:0:1280:854_1920x0_80_0_0_446e8ede46a0df9ed185e30c03ded78b.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار
وزير الخارجية المصري: تركيا لا تتوانى في استقدام مقاتلين أجانب إلى ليبيا
09:22 GMT 23.01.2020 (تم التحديث: 16:07 GMT 12.01.2022) قال وزير الخارجية المصري، سامح شكري، اليوم الخميس، إن ليبيا شهدت ارتباكا متزايدا تسببت فيه تركيا التي تسعى للتدخل العسكري في بلاد عربي، يضرب القوانين الدولية عرض الحائط.
وأضاف شكري في كلمة له أثناء انطلاق أعمال مؤتمر وزراء خارجية الدول المجاورة لليبيا في العاصمة الجزائرية، أن تركيا لا تتوانى في استقدام مقاتلين أجانب إلى ليبيا، "وأكدنا وما زلنا ناكد رفضنا لهذه الممارسات".
وأوضح وزير الخارجية المصري قائلا "كلنا داعمون للشعب الليبي الرافض لانتهاك سيادة بلاده ولن نسمح بالعبث بليبيا".
وأشار إلى أن "السراج خالف الولاية الممنوحة له وفق اتفقا الصخيرات، ووقع على اتفاقيتين مع تركيا، مخالفا بشكل صارخ القانون الدولي".
واستضافت العاصمة الألمانية برلين، الأحد الماضي، مؤتمرا دوليا حول ليبيا بمشاركة قادة وممثلين عن كل من روسيا الاتحادية، والولايات المتحدة الأمريكية، ومصر، وفرنسا، وبريطانيا، والصين، وألمانيا، وتركيا، وإيطاليا، والإمارات والجزائر والكونغو، إلى جانب الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الإفريقي، والجامعة العربية. وأصدر المشاركون بيانا ختاميا دعوا فيه لتعزيز الهدنة في البلاد، ووقف الهجمات على منشآت النفط، وتشكيل قوات عسكرية ليبية موحدة، وحظر توريد السلاح إلى ليبيا.