https://sputnikarabic.ae/20200130/الممثل-الشخصي-للرئيس-الفلسطيني-حضور-دول-عربية-مؤتمر-إعلان-صفقة-ترامب-لا-يعني-القبول-بها-1044305307.html
الممثل الشخصي للرئيس الفلسطيني: حضور دول عربية مؤتمر إعلان صفقة ترامب لا يعني القبول بها
الممثل الشخصي للرئيس الفلسطيني: حضور دول عربية مؤتمر إعلان صفقة ترامب لا يعني القبول بها
سبوتنيك عربي
قال الممثل الشخصي للرئيس الفلسطيني الدكتور نبيل شعث، إن تلبية بعض الدول العربية للدعوة الأمريكية بحضور مؤتمر الإعلان عن صفقة ترامب، لا يعني قبولهم بهذه الصفقة. 30.01.2020, سبوتنيك عربي
2020-01-30T09:00+0000
2020-01-30T09:00+0000
2022-01-17T11:35+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102810/09/1028100924_0:177:3500:2156_1920x0_80_0_0_898077c6169bbee807c6c2a3c9c27b9e.jpg
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102810/09/1028100924_0:67:3500:2267_1920x0_80_0_0_28b2708f8c138263b6dbcd9c138ca594.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم العربي, إسرائيل, صفقة القرن
الأخبار, العالم العربي, إسرائيل, صفقة القرن
الممثل الشخصي للرئيس الفلسطيني: حضور دول عربية مؤتمر إعلان صفقة ترامب لا يعني القبول بها
09:00 GMT 30.01.2020 (تم التحديث: 11:35 GMT 17.01.2022) قال الممثل الشخصي للرئيس الفلسطيني الدكتور نبيل شعث، إن تلبية بعض الدول العربية للدعوة الأمريكية بحضور مؤتمر الإعلان عن صفقة ترامب، لا يعني قبولهم بهذه الصفقة.
وأضاف في حوار مع "سبوتنيك"، ينشر في وقت لاحق، أن "الموقف العربي تجاه صفقة القرن يحتاج إلى حراك، وأن القيادة الفلسطينية بدأت هذا الحراك عبر اجتماع وزراء الخارجية العرب في القاهرة السبت المقبل، والذي من المقرر أن يحضره الرئيس الفلسطيني".
وتابع: "فلسطين في هذا الاجتماع ستتحرك لشرح طبيعة مشروع
ترامب ونتنياهو الحقيقي للأشقاء العرب وتوضيح سبب الموقف الفلسطيني الرافض، والتأكيد على أننا نريد عملية سلام، لكن لا نريد عملية سلام ترامب المنحازة، نريد رباعية، والقانون الدولي، نطالب بالعودة إلى الاتفاقات السابقة، والمرجعية المتفق عليها".
وأضاف: "لا نريد اتفاقا يغتصب أرضنا وقدسنا وينهب حقوقنا وحقوق الشعب الفلسطيني، ويدّعي أن ذلك طريقا للسلام، في النهاية سنشرح كل ذلك للأشقاء العرب في الاجتماع، ونرجو أن نحصل على دعمهم".
وأتم شعث: "أشك أن هناك أي قائد عربي يستطيع أن يقول إنه يدعم هذه الصفقة ويؤيد أن تكون القدس عاصمة لإسرائيل أمام شعبه حتى وليس أمامنا نحن الفلسطينيون، المعركة باتت معركة شعوب، هناك حدود للحكام حتى الديكتاتوريين منهم، لديهم في النهاية حسابات عما يمكن لشعوبهم أن يتقبلوه، وما لا يمكن أن يتقبلوه تحت أي ظرف من الظروف".