https://sputnikarabic.ae/20200701/فرنسا-ضم-إسرائيل-لأراض-في-الضفة-لا-يمكن-أن-يمر-دون-عواقب-1045882720.html
فرنسا: ضم إسرائيل لأراض في الضفة لا يمكن أن يمر دون عواقب
فرنسا: ضم إسرائيل لأراض في الضفة لا يمكن أن يمر دون عواقب
سبوتنيك عربي
قال وزير الخارجية الفرنسي، اليوم الأربعاء، إن ضم إسرائيل لأي أراض في الضفة الغربية المحتلة سيكون انتهاكا للقانون الدولي وستكون له عواقب. 01.07.2020, سبوتنيك عربي
2020-07-01T14:24+0000
2020-07-01T14:24+0000
2020-07-01T14:24+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103563/33/1035633354_0:124:2454:1511_1920x0_80_0_0_58360dcda1f16686a083e98e02fc5931.jpg
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103563/33/1035633354_0:46:2454:1589_1920x0_80_0_0_6035c9216d08a911c2d6b613c6f7c653.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, إسرائيل
العالم العربي, الأخبار, إسرائيل
فرنسا: ضم إسرائيل لأراض في الضفة لا يمكن أن يمر دون عواقب
قال وزير الخارجية الفرنسي، اليوم الأربعاء، إن ضم إسرائيل لأي أراض في الضفة الغربية المحتلة سيكون انتهاكا للقانون الدولي وستكون له عواقب.
ونقلت وكالة "رويترز"، عن جان إيف لو دريان، قوله في جلسة برلمانية: "ضم أراض فلسطينية، مهما كانت مساحتها، من شأنه أن يلقي بظلال من الشك على أطر حل الصراع".
وأضاف: "لا يمكن أن يمر
قرار الضم دون عواقب ونحن ندرس خيارات مختلفة على المستوى الوطني وكذلك بالتنسيق مع شركائنا الأوروبيين الرئيسيين".
وألمح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأسبوع الجاري، خلال جلسة مغلقة لأعضاء حزبه "الليكود ، إلى إمكانية تأجيل تنفيذ خطة الضم لأجزاء من الضفة الغربية، حيث كان من المتوقع الشروع بالخطة في الأول من يوليو/ تموز 2020.
وتأتي هذه التطورات في ظل الموقف الفلسطيني والأردني الرافض للضم، والتهديدات الأوروبية بفرض عقوبات في حال أقدمت إسرائيل على خطوة أحادية الجانب، فيما لم تحسم الإدارة الأمريكية الموقف بشأن منح إسرائيل الضوء الأخضر للشروع بالضم في الأول من يوليو، وسط خلافات داخل الحكومة الإسرائيلية حول توقيت وحجم الضم.