وجاء في بيان وزارة الخارجية، أن السلطات العليا في الجزائر تتابع باهتمام بالغ ملف الوفاة، بحسب وسائل إعلام جزائرية.
وأعطت وزارة الخارجية تعليمات للسفارة والقنصلية العامة في بروكسل لمساعدة عائلة الفقيد ومرافقتها.
#سلامتك_في_كمامتك #وزارة_الخارجية تصدر بيانا حول وفاة الجزائري “#أكرم” في #بلجيكاhttps://t.co/XzxHUNkb3E
— Ennahar Tv النهار (@ennaharonline) July 23, 2020
وأردفت وزارة الخارجية أن الجزائر تسهر على تسليط الضوء على هذا الملف وكشف ملابسات الوفاة.
وكشقت وزارة الخارجية في بيانها أن هناك اتصالا مستمرا مع عائلة الفقيد والسلطات الإدارية والأمنية والقضائية في بروكسل.
واختتمت وزارة الخارجية بيانها بالقول إن "مصالحنا الخارجية معبأة لمتابعة تطورات الملف ومسار التحقيقات لكشف ظروف وفاة الشاب أكرم".
توفي الشاب الجزائري المقيم ببلجيكا، قادري عبد الرحمن رضا، المدعو أكرم بعد اشتباكه مع الشرطة البلجيكية بمنطقة أنفارس.
#سلامتك_في_كمامتك #وزارة_الخارجية: الجزائر تسهر على تسليط الضوء على هذا #الملف وكشف ملابسات الوفاة
— Ennahar Tv النهار (@ennaharonline) July 23, 2020
وزارة الخارجية: هناك اتصال مستمر مع #عائلة_الفقيد والسلطات الإدارية والأمنية والقضائية في #بروكسل
وزارة الخارجية: مصالحنا الخارجية معبأة لمتابعة تطورات الملف ومسار #التحقيقات pic.twitter.com/dDx6qjJmBm
وأدلت والدة الشاب، بتصريحات إعلامية، أكدت فيها أن ابنها قد قتل مباشرة عقب توقيفه من قبل الأمن البلجيكي لما كان متواجدا بمنطقة أنفارس.
وأضافت أن ابنها توفي في 19 من الشهر الجاري، وأن مصالح المستشفى والإعلام يرفضان الكشف عن الأسباب الحقيقية للوفاة.
وأكدت أم الشاب أكرم، أن ابنها لم يكن يعاني من أية أمراض عكس ما ذكرته إدارة المستشفى في تقرير الوفاة.