https://sputnikarabic.ae/20200813/إثيوبيا-تؤكد-في-بروتوكول-دبلوماسي-تمسكها-بحقوقها-في-النيل-الأزرق-1046267236.html
إثيوبيا تؤكد في "بروتوكول دبلوماسي" تمسكها بحقوقها في النيل الأزرق
إثيوبيا تؤكد في "بروتوكول دبلوماسي" تمسكها بحقوقها في النيل الأزرق
سبوتنيك عربي
أكدت الخارجية الإثيوبية، مساء اليوم الخميس 13 أغسطس/آب، على تمسكها بحقوقها في النيل الأزرق. 13.08.2020, سبوتنيك عربي
2020-08-13T15:48+0000
2020-08-13T15:48+0000
2022-01-20T10:35+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/07/0e/1045998101_0:188:3239:2019_1920x0_80_0_0_d0d53e1897fd284ba48e9486aea93e07.jpg
أخبار سد النهضة الإثيوبي
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/07/0e/1045998101_0:12:3239:2047_1920x0_80_0_0_988c96e97888bedd2850136d7225b69f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
خلافات سد النهضة, العالم العربي, الأخبار, أخبار سد النهضة الإثيوبي
خلافات سد النهضة, العالم العربي, الأخبار, أخبار سد النهضة الإثيوبي
إثيوبيا تؤكد في "بروتوكول دبلوماسي" تمسكها بحقوقها في النيل الأزرق
15:48 GMT 13.08.2020 (تم التحديث: 10:35 GMT 20.01.2022) أكدت الخارجية الإثيوبية، مساء اليوم الخميس 13 أغسطس/آب، على تمسكها بحقوقها في النيل الأزرق.
وجاءت التصريحات لوزير الخارجية الإثيوبي، جيدو أندارغاتشو، والتي نقلتها إذاعة "فانا" الإثيوبية، خلال مراسم بروتوكولية دبلوماسية خلال تسلمه أوراق اعتماد سفير السودان المعين حديثا لدى أديس أبابا، جمال الشيخ.
وأجرى خلال تلك المراسم المسؤولين الدبلوماسيين نقاشا حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأشارت الإذاعة الإثيوبية إلى أن الجانبين أعادوا التأكيد أن إثيوبيا والسودان ملتزمتان بتسوية القضايا الحدودية، من خلال آليات وضعها البلدان بشكل مشترك.
كما ناقش الطرفان أيضا أزمة سد النهضة، وأكد وزير الخارجية الإثيوبي خلال اللقاء أن أديس أبابا ملتزمة بمواصلة المفاوضات بحسن نية، لمعالجة القضايا العالقة بطريقة لا تضر بالتشغيل الأمثل للسد ولا تتعارض مع حق إثيوبيا في استخدام النيل الأزرق.
وتعثرت المفاوضات بين مصر والسودان وإثيوبيا على مدار السنوات الماضية، وسط اتهامات متبادلة بين القاهرة وأديس أبابا بالتعنت والرغبة بفرض حلول غير واقعية، فيما تقول إثيوبيا إنها لا تستهدف الإضرار بمصالح مصر والسودان، وأن الهدف من بناء السد هو توليد الكهرباء بالأساس.
وخلاف هذه الدول له جذور تاريخية تعود إلى الحقبة الاستعمارية والاتفاقية التي وقعت عام 1929، وتحصل مصر بموجبها على 55.5 مليار متر مكعب سنويا من مياه نهر النيل، وهي أكبر حصة من المياه المتدفقة في النهر التي تبلغ 84 مليار مترا مكعبا، كما أنها تمنح مصر حق الاعتراض على إقامة سدود وغير ذلك من المشروعات المائية في دول المنبع.