وغرد الركابي "الكاظمي لم يعرض في اللقاء أية تسجيلات أو وثائق تتحدث عن ما يشاع أنه تحرك للإطاحة به وماذكرته قناتا العربية والحرة عار عن الصحة، لأن الجميع حريص على الاستقرار بعيدا عن إرباك الأوضاع وإضعاف الدولة".
من كواليس لقاء #القادة مع السيد الكاظمي
— هشام الركابي (@HushamHamad) September 25, 2020
٠١ السيد #نوري_المالكي الحكومة مسؤولة عن توفير الحماية للبعثات الدبلوماسية وازمة الثقة بين الحكومة والفصائل والحشد الشعبي يجب ان تنتهي وان دعم القوى السياسية للحكومة امر ضروري لحل الاشكاليات القائمة وبناء جسور للثقة . #البعثات_الدبلوماسيه
وكانت وسائل إعلام عربية، نقلت عن مصادر لم تسمها قولها إن الكاظمي اجتمع بالعامري والخزعلي والمالكي مؤخرا و"فضح مؤامرة إيرانية ضده عبر رجالات طهران في العراق، ورفع الوثائق بوجه كل من القادة الثلاثة، عن وجود معلومات مؤكدة عن العملية التي تم الإعداد لها في إيران والتي تهدف للإطاحة به، كما عرض تسجيلات ورسائل تفصيلية كاملة عن الخطة الإيرانية وحذرهم من الاستمرار في الانجرار وراء قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني ومسؤول ملف حزب الله اللبناني في العراق محمد الكوثراني".
٢. لم يعرض #الكاظمي في اللقاء اية تسجيلات او وثائق تتحدث عن ما يشاع انه تحرك للاطاحة به وماذكرته قناتي #العربية #والحرة عار عن الصحة ، لان الجميع حريص على الاستقرار بعيدا عن ارباك الاوضاع واضعاف الدولة . #البعثات_الدبلوماسيه
— هشام الركابي (@HushamHamad) September 25, 2020
ونقل الركابي عن المالكي قوله إن "الحكومة مسؤولة عن توفير الحماية للبعثات الدبلوماسية وأزمة الثقة بين الحكومة والفصائل والحشد الشعبي يجب أن تنتهي"، مبينا أن "دعم القوى السياسية للحكومة ضروري لحل الإشكاليات القائمة وبناء جسور للثقة".
وكانت مصادر إعلامية تحدث عن وجود تحركات تقوم بها قوى موالية لطهران وعلى رأسها المالكي ورئيس تحالف الفتح، هادي العامري، لإزاحة الكاظمي عن الحكم، مبينة أن "كتل الفتح وسائرون ودولة القانون، أبلغته بذلك رسميا في اجتماع جرى مؤخرا ببغداد".