https://sputnikarabic.ae/20200927/ماكرون-الطبقة-السياسية-اللبنانية-لا-تريد-احترام-تعهداتها-لفرنسا-1046661194.html
ماكرون: الطبقة السياسية اللبنانية لا تريد احترام تعهداتها لفرنسا
ماكرون: الطبقة السياسية اللبنانية لا تريد احترام تعهداتها لفرنسا
سبوتنيك عربي
يرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن ما حدث في الأيام القليلة الماضية يوضح أن الطبقة السياسية اللبنانية "لا تريد احترام تعهداتها لفرنسا". 27.09.2020, سبوتنيك عربي
2020-09-27T16:44+0000
2020-09-27T16:44+0000
2022-01-25T10:25+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/01/1046422073_0:308:3078:2048_1920x0_80_0_0_70a86a42d2a73e74184c144c4665b069.jpg
أخبار لبنان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/01/1046422073_0:114:3078:2048_1920x0_80_0_0_500d31d6af870791d05848e011dae747.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, أخبار لبنان, إيمانويل ماكرون
العالم العربي, الأخبار, أخبار لبنان, إيمانويل ماكرون
ماكرون: الطبقة السياسية اللبنانية لا تريد احترام تعهداتها لفرنسا
16:44 GMT 27.09.2020 (تم التحديث: 10:25 GMT 25.01.2022) يرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن ما حدث في الأيام القليلة الماضية يوضح أن الطبقة السياسية اللبنانية "لا تريد احترام تعهداتها لفرنسا".
وحمل ماكرون المسؤولين اللبنانيين مسؤولية الفشل في تشكيل حكومة جديدة وإجراء الإصلاحات، قائلا: "الثمن سيكون غاليا".
16 سبتمبر 2020, 08:01 GMT
وتابع
الرئيس الفرنسي "المسؤولون اللبنانيون فضلوا مصالحهم الشخصية على مصلحة البلاد. ضاع شهر والمخاطر تزعزع استقرار المنطقة حاليا".
وأضاف ماكرون "أراد البعض تعزيز قوة معسكرهم وليس قوة لبنان بجعل تشكيل الحكومة قضية طائفية. خارطة الطريق الفرنسية هي الخيار الوحيد المتاح ولا تزال مطروحة".
وأكمل ماكرون "خلال 20 يوما سنعقد اجتماعا مع مجموعة الاتصال الدولية للبنان لبحث الخطوات التالية. وبنهاية أكتوبر/تشرين الأول المقبل سننظم مؤتمرا دوليا لتقديم المساعدات للشعب اللبناني بشكل مباشر من خلال المنظمات والأمم المتحدة".
وأتم ماكرون "حركة أمل وحزب الله في لبنان قررا أنهما لا يريدان التغيير وتعنتا في تسمية وزرائهما، والمرحلة الجديدة التي ندخلها ليست خطيرة بالنسبة للبنان فقط ولكن لبقية المنطقة".