https://sputnikarabic.ae/20201225/الخطر-يقترب-لافتات-إعلانية-أثارت-الهلع-بين-المصريين-والسلطات-تتحرك-صورة-1047623518.html
"الخطر يقترب" لافتات إعلانية أثارت الهلع بين المصريين والسلطات تتحرك... صورة
"الخطر يقترب" لافتات إعلانية أثارت الهلع بين المصريين والسلطات تتحرك... صورة
سبوتنيك عربي
انتشر مؤخرا على صفحات التواصل الاجتماعي في مصر، لافتات إعلانية ببعض محافظات الجمهورية تحمل عبارة "الخطر يقترب"، وزعم ناشروها أن الحكومة المصرية هي من وضعتها... 25.12.2020, سبوتنيك عربي
2020-12-25T13:29+0000
2020-12-25T13:29+0000
2021-12-15T14:09+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104362/48/1043624865_0:310:3072:2048_1920x0_80_0_0_746a7322770d521c896828fd528d17f1.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104362/48/1043624865_0:118:3072:2048_1920x0_80_0_0_369f43b70e5aae18087a791153f4e3e7.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم العربي
"الخطر يقترب" لافتات إعلانية أثارت الهلع بين المصريين والسلطات تتحرك... صورة
13:29 GMT 25.12.2020 (تم التحديث: 14:09 GMT 15.12.2021) انتشر مؤخرا على صفحات التواصل الاجتماعي في مصر، لافتات إعلانية ببعض محافظات الجمهورية تحمل عبارة "الخطر يقترب"، وزعم ناشروها أن الحكومة المصرية هي من وضعتها لتحذير المواطنين من الموجة الثانية من تفشي فيروس كورونا المستجد.
وقال المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري، اليوم الجمعة، إن ما نشر من أنباء بشأن نشر الحكومة لافتات إعلانية ببعض محافظات الجمهورية تحمل عبارة "الخطر يقترب" لإثارة الهلع بين المواطنين، لا أساس له من الصحة.
وأضاف المركز أن "تلك اللافتات ما هي إلا حملات إعلانية تتبع إحدى شركات الدعاية والإعلان".
وأكد أنه "لا علاقة للحكومة المصرية بها نهائيا".
وأوضح أنه "تم على الفور التنسيق مع الجهات المعنية لإزالة تلك اللافتات من كافة الشوارع لمخالفتها لمعايير وأخلاقيات الدعاية والإعلان وحفاظاً على الأمن والسلم المجتمعي".
وأهاب المركز، بجميع وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة في نشر الأخبار والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى بلبلة الرأي العام وإثارة غضب المواطنين".