كشف موقع إلكتروني عبري النقاب عن تحديد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، موعدا لزيارة الإمارات والبحرين، في أول زيارة علنية من نوعها لدول الخليج.
وأفاد الموقع الإلكتروني "واللا"، مساء أمس الخميس، بأن نتنياهو سيزور كلا من الإمارات والبحرين في الفترة بين 9-11 من شهر شباط/ فبراير المقبل، وتستمر مدة ثلاثة أيام.
وأكد الموقع أن نتنياهو من المفترض أن يصل إلى أبوظبي في التاسع من فبراير المقبل، في زيارة سياسية، حيث يلتقي بولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد، ثم يزور إمارة دبي لعقد سلسلة لقاءات اقتصادية، فيما يزور البحرين في اليوم الثالث.
وأشار الموقع العبري إلى أن نتنياهو سيقوم بزيارة خاطفة إلى المنامة، حيث سيجتمع بعاهل البحرين، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وولي عهده، سلمان بن حمد بن عيسى آل خليفة، لافتا إلى أن هذه الزيارة تنتظر الموافقة الرسمية والنهائية من الطرفين، الإماراتي والبحريني.
وأوضح الموقع أن هناك إمكانية لتأجيل الزيارة إذا ما قررت الحكومة الإسرائيلية تمديد الإغلاق الذي تفرضه للحد من انتشار فيروس كورونا، وفي تلك الحالة ستكون الثالثة من نوعها، حيث سبق وتأجلت زيارة لنتنياهو إلى الإمارات والبحرين، بعد أن تم تحديد موعدين رسميين.
يذكر أن كلا من الإمارات والبحرين قد وقعتا اتفاق سلام مع إسرائيل، في الخامس عشر من أيلول/ سبتمبر الماضي، في البيت الأبيض برعاية الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب.
إن تسجيل وترخيص مستخدمي موقع "سبوتنيك" عبر حسابات الفيسبوك أو شبكات اجتماعية أخرى يشير إلى قبولهم لقواعد الموقع. يتوجب على المستخدمين الالتزام بالقوانين المحلية والدولية، واحترام المشاركين الآخرين في النقاش، والقراء والأشخاص الذين يتم ذكرهم في المنشور.
إدارة الموقع لها الحق في أن تحذف التعليقات التي تحتوي على لغات تختلف عن لغة غالبية محتوى الموقع. لدى كافة مواقع sputniknews.com باللغات المختلفة حق تحرير التعليقات.
يتم حذف تعليق المستخدم في الحالات الآتية:
إذا كان التعليق لا يتفق مع محتوى المنشور.
إذا كان التعليق يحرض على الكراهية والتمييز العنصري أو العرقي أو الجنسي أو الديني أو الاجتماعي، أو ينتهك حقوق الأقليات.
إذا كان التعليق ينتهك حقوق الأقليات، ويسبب لهم الأذى بأي شكل من الأشكال، بما في ذلك الإساءة المعنوية.
إذا كان التعليق يحتوي على أفكار ذات طبيعة متطرفة أو تدعو إلى أنشطة أخرى غير قانونية.
إذا كان التعليق يحتوي على شتائم أو تهديدات موجهة للمستخدمين الآخرين، أو للمنظمات بصورة تسيء إلى سمعة رجال الأعمال أو الموظفين فيها وتقلل من كرامتهم.
إذا كان التعليق يحتوي على شتائم أو رسائل تعبّر عن عدم الاحترام لموقع "سبوتنيك".
إذا كان محتوى التعليق ينتهك الخصوصية، بحيث ينشر بيانات شخصية لأطراف ثالثة دون موافقة هذه الأطراف، أو ينتهك خصوصية المراسلة.
إذا كان التعليق يحتوي على مشاهد عنف أو سوء المعاملة والقسوة تجاه الحيوانات.
إذا كان التعليق يحتوي على معلومات حول كيفية الانتحار والتحريض عليه.
إذا كان التعليق يهدف إلى إعلان تجاري، أو الترويج لإعلان سياسي غير لائق أو غير قانوني، أو أي مصادر أخرى على الإنترنت يكون محتواها ما تم ذكره أعلاه.
إذا كان محتوى التعليق يروّج لمنتجات أو خدمات لأطراف ثالثة دون علم هذه الأطراف.
إذا كان التعليق يحتوي على لغة فظة أو ألفاظ نابية أو تلميحات من مشتقات تلك الألفاظ.
إذا كان التعليق يحتوي على رسائل بريد إلكتروني غير مرغوب فيها، وخدمات بريدية جماعية تروّج لخطط الثراء السريع.
إذا كان التعليق يروّج لاستخدام المواد المخدرة وغيرها من العقاقير، ويحتوي على معلومات عن منتجاتها وكيفية استخدامها.
إذا كان التعليق يحتوي على وصلات لفيروسات أو برمجيات خبيثة ومضرة.
إذا كان التعليق جزءاً من عمل منظم ينطوي على كميات كبيرة من التعليقات ذات محتوى واحد.
إذا كان التعليق يحتوي على رسائل غير مفهومة وغير ذات صلة.
إذا كان التعليق ينتهك الأدب وأصول المعاملة مظهراً بذلك أي شكل من أشكال السلوك العدواني أو المهين.
إذا كان التعليق لا يتقيد بالقواعد الأساسية للغة الإنجليزية (العربية)، على سبيل المثال: الكتابة (باللغة العامية) بالأحرف الكبيرة أو عدم تقسيم المكتوب إلى جمل.
إدارة الموقع تملك الحق في أن تحظر دخول المستخدم إلى صفحة الموقع، أو حذف حسابه دون إشعاره، وذلك إذا انتهك المستخدم أو بدر منه سلوك دلّ على انتهاكه لما تم ذكره من القواعد أعلاه.
كل التعليقات
إظهار التعليقات الجديدة (0)
ردأ على(إظهار التعليق إخفاء التعليق)