وأفادت القناة العبرية الـ"12"، ظهر اليوم الأحد، بأن الآلاف من الحريديم "اليهود المتشددون" شاركوا في جنازة حاخام بمدينة القدس المحتلة، رغم علمهم بقوانين الإغلاق وشروط التباعد الاجتماعي.
"אירוע המוני כזה יכול להיות מקור להדבקה". ההלוויה ההמונית בירושלים - פרופ' @grotto64: "אנחנו כבר לא נהפוך את התרבות של מדינת ישראל, רק משקף החברה". עוד אמר: "צריכים להתייחס לזה כחלק מהמצב הכללי"
— ערוץ כנסת (@KnessetT) January 31, 2021
מתוך #פרלמנטצהריים עם @mazalm3 pic.twitter.com/FEc96WJPkn
وأوضحت القناة أن الآلاف جاءوا إلى مدينة القدس المحتلة للمشاركة في جنازة الحاخام سولوفيتشيك، والذي توفى أمس عن عمر يناهز الـ 99 عاما، على الرغم من علمهم وكذلك علم الشرطة بأن البلاد في حالة إغلاق، وبأن هناك شروطا حازمة لمنع تفشي فيروس كورونا.
תיעוד נוסף מההלוויה ההמונית בירושלים@SuleimanMas1 pic.twitter.com/BODfyBtlvM
— כאן חדשות (@kann_news) January 31, 2021
وذكرت القناة العبرية على موقعها الإلكتروني أنه في تناقض صارخ للشروط الإسرائيلية لمنع تفشي كورونا، وفي اليوم الذي من المقرر أن تناقش فيه الحكومة تمديد الإغلاق لأسبوع آخر (الإغلاق من المفترض أن ينتهي اليوم الأحد)، حضر الآلاف جنازة الحاخام ديفيد سولوفيتشيك، أحد أهم الحاخامات اليهود المتشددين (الحريديم)، ويعد قائدا روحيا للمجتمع الأرثوذكسي المتطرف.
אלפים עדיין מתקהלים בהלוויה בירושלים. המשטרה: "ביצענו דילול" | שידור חיhttps://t.co/ZV1N1o2MXW pic.twitter.com/giZmZaHrNQ
— ynet עדכוני (@ynetalerts) January 31, 2021
وتخضع إسرائيل حاليًا للإغلاق للمرة الثالثة، في محاولة لخفض معدل الإصابات اليومية، والتي بلغت حوالي 8000 حالة في اليوم، على الرغم من التدابير التقييدية والتطعيم الشامل.
وفرضت إسرائيل العزل العام الثالث، في الـ27 من شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي، غير أن كثيرا من الإسرائيليين تجاهلوا قيود التنقل والتباعد الاجتماعي فيما استدعى تشديد الإجراءات، بما يشمل إقامة الشرطة المزيد من الحواجز على الطرق وإغلاق معظم المدارس ومزيد من الأعمال.
במערכת הפוליטית מוחים על היעדר אכיפה בהלוויית הענק: "תוביל לעוד הלוויות"https://t.co/fOxWDi33St pic.twitter.com/Z1JG3ipMKg
— וואלה! NEWS (@WallaNews) January 31, 2021
وقد تم إغلاق مطار بن غوريون حتى إشعار آخر، خاصة بعد الإعلان عن اكتشاف سلالة متحورة جديدة في بريطانيا، وذلك في محاولة للحد من انتشارها، خاصة بين العائدين.