https://sputnikarabic.ae/20201102/صندوق-النقد-الدولي-فرنسا-بحاجة-لحوافز-مالية-لمواجهة-الضغوط-الاقتصادية-1047048636.html
صندوق النقد الدولي: فرنسا بحاجة لحوافز مالية لمواجهة الضغوط الاقتصادية
صندوق النقد الدولي: فرنسا بحاجة لحوافز مالية لمواجهة الضغوط الاقتصادية
سبوتنيك عربي
قال صندوق النقد الدولي، اليوم الاثنين، إن الحكومة الفرنسية قد تحتاج إلى تطبيق تحفيز مالي إضافي لمواجهة التداعيات الاقتصادية لموجة "كوفيد- 19" الثانية. 02.11.2020, سبوتنيك عربي
2020-11-02T15:47+0000
2020-11-02T15:47+0000
2022-02-15T10:29+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0a/1e/1047019875_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_1060ab4aa27072ba9c8b8d3bf99ccc97.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0a/1e/1047019875_224:0:2955:2048_1920x0_80_0_0_627de171a913069983c95eb86ab491d0.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, اقتصاد, صندوق النقد الدولي
العالم, الأخبار, اقتصاد, صندوق النقد الدولي
صندوق النقد الدولي: فرنسا بحاجة لحوافز مالية لمواجهة الضغوط الاقتصادية
15:47 GMT 02.11.2020 (تم التحديث: 10:29 GMT 15.02.2022) قال صندوق النقد الدولي، اليوم الاثنين، إن الحكومة الفرنسية قد تحتاج إلى تطبيق تحفيز مالي إضافي لمواجهة التداعيات الاقتصادية لموجة "كوفيد- 19" الثانية.
واشنطن- سبوتنيك. وقال الصندوق في بيان: "في حين بدأ الانتعاش الاقتصادي القوي في الربع الثالث، تراجعت التوقعات في ظل مواجهة البلاد موجة ثانية من العدوى والمخاطر الاقتصادية السلبية كبيرة".
وتابع الصندوق في البيان الذي جاء عقب استشارة افتراضية: "قد تكون هناك حاجة إلى حوافز مالية إضافية، من خلال تدابير مؤقتة وموجهة جيدا، مع تطور الوضع".
وأضاف أنه يتعين على السلطات الفرنسية أن تعد خطة متوسطة الأجل لضبط أوضاع المالية العامة "ذات مصداقية وطموحة"، ويمكن تنفيذها عندما يبدأ الاقتصاد في التعافي القوي.
وأضاف البيان أن
الأزمة الاقتصادية الناجمة عن جائحة "كوفيد -19" تمثل أيضا فرصة لإعادة توجيه الاقتصاد الفرنسي لجعله "أكثر اخضرارا وأكثر شمولا وإنتاجية، بما في ذلك من خلال متابعة أجندة الحكومة الإصلاحية".
وأكد صندوق النقد الدولي أن التوقعات الاقتصادية لا تزال غير مؤكدة إلى حد كبير، مشيرا إلى أنه على الرغم من الانتعاش في الربع الثالث، لا يزال الناتج المحلي الإجمالي دون مستويات ما قبل الأزمة ومعرضا لمخاطر الموجة الثانية من الوباء.