وفقًا لما أورده محاورو الوكالة، من المزمع في أغسطس/ آب من العام الجاري، إطلاق صاروخ من فئة "كروز" بمدى حوالي ألف كيلومتر، مخصص للتركيب على السفن أو المجمعات المتنقلة.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني، من المتوقع إجراء اختبارات صاروخية باليستية يتراوح مداها بين ثلاثة إلى أربعة آلاف كيلومتر.
وفقًا لأحد المصادر، يمكن نشر صواريخ "كروز" جديدة خلال عام ونصف، ولا يوجد حديث عن نشرها في أوروبا أو آسيا. أما بالنسبة للصواريخ الباليستية، وفقًا لممثل رفيع المستوى في البنتاغون، فبإمكانها القيام بالخدمة القتالية في موعد لا يتجاوز عام ونصف من الآن.
في الوقت نفسه، أشارت المصادر إلى أنه سيتم إلغاء الاختبارات إذا وجدت روسيا والولايات المتحدة طريقة "لإنقاذ" المعاهدة قبل شهر أغسطس/ آب.
اقرأ المزيد: الكرملين: إجراء واشنطن للتجارب هو استمرارية لمسار إلغاء معاهدة الصواريخ مع روسيا