وفشل الرئيس الأمريكي، جو بايدن، والمستشارة الألمانية، آنغيلا ميركل، في تسوية خلافاتهما بشأن خط الأنابيب الذي يمر تحت البحر، عندما اجتمعا الأسبوع الماضي، لكنهما اتفقا على أنه يجب عدم السماح لموسكو باستخدام الطاقة كسلاح ضد جيرانها، وفقا لوكالة "رويترز".
وأصبح الاتفاق في الأفق الآن بعد مناقشات بين مسؤولين أمريكيين وألمان حول مخاوف الولايات المتحدة من أن خط الأنابيب، الذي اكتمل بنسبة 98%، سيزيد اعتماد أوروبا على الغاز الروسي، وقد يحرم أوكرانيا من رسوم المرور التي تجمعها الآن من الغاز المنقول عبر خط أنابيب قائم.