موطن الليمون الأصلي في جنوب شرق آسيا، على الرغم من وجوده حاليًا في جميع المناطق الاستوائية والمعتدلة من العالم.
وتعد المكسيك هي الدولة المنتجة الرئيسية له، تليها الهند، في حين تأتي إسبانيا كمصدر مهم له.
وقد وصفه البعض بأنه صيدلية متنقلة، يمكنها حماية الإنسان من كثير من الأمراض، وذلك لغناه بعناصر حيوية ومفيدة لجسده، فمن قدرته الهائلة على رفع المناعة، إلى دوره في علاج مجموعة واسعة من الأمراض من السعال والبرد إلى عسر الهضم والوقاية من حصوات الكلى، وغيرها.
>> للمزيد أتطلع علي القائمة الكاملة حول فوائد الليمون المذهلة للروح والجسد