https://sputnikarabic.ae/20161207/روسيا-سوريا-طبيبة-روسية-حلب-1021127988.html
شاهد...ماذا كانت تنتظر الممرضتان الروسيتان قبل مقتلهما في سوريا
شاهد...ماذا كانت تنتظر الممرضتان الروسيتان قبل مقتلهما في سوريا
سبوتنيك عربي
قتلت في حلب ممرضتان عسكريتان روسيتان، وأصيبت ثالثة إثر قصف المسلحين لمستشفى ميداني روسي في حلب، حيث أدانت وزارة الخارجية الروسية قصف المستشفى الميداني. 07.12.2016, سبوتنيك عربي
2016-12-07T10:43+0000
2016-12-07T10:43+0000
2021-11-24T11:19+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102112/76/1021127663_0:99:1064:700_1920x0_80_0_0_4f944774db27e273a889e3996df0c4d9.jpg
حلب
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2016
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102112/76/1021127663_0:65:1064:734_1920x0_80_0_0_77a7d1ba2c710fc140d0e6874e24ecd8.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
رصد عسكري, الأخبار, حلب, روسيا
رصد عسكري, الأخبار, حلب, روسيا
شاهد...ماذا كانت تنتظر الممرضتان الروسيتان قبل مقتلهما في سوريا
10:43 GMT 07.12.2016 (تم التحديث: 11:19 GMT 24.11.2021) قتلت في حلب ممرضتان عسكريتان روسيتان، وأصيبت ثالثة إثر قصف المسلحين لمستشفى ميداني روسي في حلب، حيث أدانت وزارة الخارجية الروسية قصف المستشفى الميداني.
وأكدت صحيفة "كوسومولسكايا برافدا" الروسية، أن الممرضة الروسية ناديجدا دوراتشينكو، كانت في انتظار حافلة من الأطفال السوريين المصابين نتيجة القصف، ولكن الله أراد أن تتوفى الممرضة الروسية أثناء أداء عملها البطولي.
وأشارت الصحيفة الروسية أن والد الطبيبة الروسية كان ضابطا في الجيش، وكانت دائما تحب رؤيته بزيه العسكري، وتقول له يا أبي سأكون مثلك في يوم من الأيام، ولم تتخل الممرضة الروسية عن حلمها وأصبحت بطلة من الأبطال الروس الذين ضحوا بحياتهم من أجل إنقاذ الأطفال والجرحى.
وأضافت الصحيفة الروسية أن ناديا منذ الطفولة تحب مساعدة الناس، وكان حلمها ان تصبح طبيبة عسكرية، حيث كان والدها طبيبا يعمل في خاباروفسك، وكان شخصا متعاطفا بشكل كبير من الناس.
والتحقت ناديا بعد المدرسة بكلية الطب، وبدأت العمل في المستشفى على الفور، وكانت ممرضة هناك في جراحة المخ والأعصاب.
وبعد بداية الحرب في سوريا ذهبت ناديا إلى هناك لمساعدة الجرحى من الأطفال، وكانت الرحلة الأولى لها في سوريا ناجحة، ولكن قبل 5 أيام تم استدعاءها مرة أخرى ولكنها قتلت على أيدى المسلحين.