كلاشينكوف:
تتصدر القائمة أشهر بندقية، والتي في الغالب قتلت ناسا أكثر من الأسلحة النووية. وتتميز برصاصتها التي تم تخفيض عيارها والإطلاق بشكل تلقائي، وبدنها القوي. فهي خفيفة الوزن وسهلة الاستخدام.
يوجد في العالم حوالي 75 مليون بندقية كلاشينكوف، وهي في خدمة جيوش مختلفة في العالم ولدى الجماعات المسلحة غير الشرعية.
الغواصات من مشروع 941 "أكولا" (القرش):
أكبر غواصات في العالم طولها 172 مترا وتتسع لحوالي 23 طنا، وهي كانت أساس الردع النووي السوفيتي في البحر. وكانت من أكبر الغواصات في العالم بعد الغواصة الأمريكية "لوس أنجلوس" وهي أثقل من "أوهايو" بـ10 أطنان.
وهي مزودة من الأمام بـ20 صاروخا باليستيا ثقيلا إر-39 وكل صاروخ كان مزود بـ10 رؤوس حربية.
وبني في الاتحاد السوفيتي 6 غواصات "أكولا"، والآن تستخدم واحدة فقط "دميتري دونسكوي".
دبابة تي-55:
بنيت على أساس تي-54، ولكن مدفعها عياره 100 مم، وبدنها مختلف. وقادرة على القتال في الحرب النووية، وبقيت أساس الجيش السوفيتي حتى ظهرت تي-62.
ووفقا لمصادر مختلفة أنتج في العالم من 42 إلى 100 ألف دبابة تي-55. وهي حتى الآن في خدمة جيوش بعض البلدان.
القاذفة الاستراتيجية تو-160:
"البجعة البيضاء" آخر قاذفة استراتيجية بنيت في الاتحاد السوفيتي وقد حلقت لأول مرة في 18 ديسمبر كانون الأول عام 1981.
وتم تصميهما على أنها طائرة شبح، قادرة على التحليق في الليل وفي الطقس السيء، وكان من المفترض أن تو-160 قادرة على اختراق الدفاع الجوي الأمريكي على علو منخفض.
وهي مزودة بصواريخ خي-55، على كل طائرة حوالي 12 صاروخا.
مدفع أم-30:
وكان هذا المدفع أساس الجيش السوفيتي خلال الحرب العالمية الثانية، عياره 122 مم ومدى إطلاقه حوالي 12 كيلومترا، وكان قادرا على إطلاق 6 قذائف في دقيقة واحدة.
وبني أكثر من 19 ألف مدفع وأغلبها خلال الحرب.