وتتميز القنبلة النووية التكتيكية بأنها توفر قوة انفجارية هائلة في مساحة محدودة، ويمكن استخدامها في المعارك المباشرة ضد القوات المعادية، وفقا للموقع الذي أوضح أن قوتها الانفجارية واحد كيلوطن (تكافئ ألف طن من مادة "تي إن تي")، بينما تصل القوة التدميرية للقنابل النووية الاستراتيجية إلى أكثر من 15 كيلوطن.
وتكمن قوة تلك القنبلة في قدرتها على اختراق الأرض قبل الانفجار، يمكنها من تدمير أي تحصينات تحت الأرض مهما كانت قوة تلك التحصينات.
Tactical Nuclear Weapons: How America Could Have Won the Vietnam War? https://t.co/TbZzuIAqRc
— National Interest (@TheNatlInterest) ٥ فبراير، ٢٠١٨
ويوجد نسخة أخرى من تلك القنابل هي "بي —61-12"، لكن استخدام تلك القنابل يمكن أن يسبب كارثة إشعاعية خاصة إذا لم يحدث الانفجار في عمق كاف تحت الأرض، بصورة تؤدي إلى انتشار المواد الإشعاعية في مساحات أكبر اتساعا.
To read: Why US plans to develop new generation of tactical nuclear weapons to counter Russian superiority in this field. #NPR https://t.co/SUmITcJWx7
— Marcel H. Van Herpen (@MarcelHVanHerpe) ٦ فبراير، ٢٠١٨
ورغم اعتقاد بعض الخبراء أن القنابل النووية الأمريكية يمكنها أن تحول دون اندلاع حرب نووية كبرى، إلا أن موقع "ديفينس ون" الأمريكي لفت إلى أن أي سلاح نووي هو سلاح استراتيجي، أيا كان حجمه.
Why Tactical Nuclear Weapons Are Still A Thing https://t.co/op1SrSvxD3 | Albert J. Mauroni pic.twitter.com/kbq7id1xdm
— Defense One (@DefenseOne) ١٨ أكتوبر، ٢٠١٧