وأرسلت هذه المدرعات إلى العراق في زمن صدام حسين. ووفقا للتقارير، تم شراء أكثر من 150 قطعة منها، وكانت تستخدم بنشاط في الحرب مع إيران المجاورة.
بعد أن هزم الأمريكيون جيش صدام، وتحت ضغط من سلطات الاحتلال في الخارج، تم إخراج معظم المعدات التي تم شراؤها في وقت سابق من الخدمة ووضعها في مراكز التخزين العملاقة، وفقا لروسيسكايا غازيتا.
وتكبدت قوات الأمن العراقية خسائر فادحة خلال القتال العنيف ضد إرهابيي تنظيم "داعش". ونتيجة لذلك، يضطرون في الوقت الحالي إلى إعادة إصلاح المعدات العسكرية المصنوعة في روسيا والصين وإنجلترا. وقد وصل الدور إلى السلاح البرازيلي.
🔺 #هام
— رئاسة الوزراء — هيئة الحشد الشعبي (@teamsmediawar) November 5, 2018
الكوادر الهندسية في ورشة التصنيع العسكري التابعة لقوات #الحشد_الشعبي تنجح في اعادة تاهيل وتطوير ناقلات اشخاص بمهام قتالية اقتحامية وبمواصفات امان عالية ، حيث تم ادخالها للخدمية الفعلية.
✌🏻🇮🇶 pic.twitter.com/nrN5jRzKCN
أول ما أعادوه المدرعة ЕЕ-9 Cascavel المزودة بمدفع عيار 90 ملم وقناصة ومدفع رشاش مضاد للطائرات.
والآن جاء دور EE-11 Urutu ، ناقلة الجند المدرعة، والتي حصلت على اسمها نسبة لأحد أخطر الثعابين السامة التي تعيش في البرازيل. وتزن المدرعة 14 طناً ويمكنها حمل 12 شخصاً.
قوة المحرك — 260 حصانا، السرعة القصوى 100 كم / ساعة. احتياطي الطاقة — 850 كم. وثبت العراقيون في البرج مهدافا أحدث. ويجري حاليا اختبارها.
EE-11 Urutu #Iraq pic.twitter.com/XMlkOrHSmJ
— Mustafa Ahmad (@KLKAMASH2018) October 4, 2018