والمقصود بالراجمة التي عادت إلى ميدان القتال هي الآلية التي صنعها عسكريون سوريون من خلال الإمكانيات الذاتية وأطلقوا عليها اسم "البركان" وفقا لصحيفة "روسيسكايا غازيتا".
#Syria #Suwayda #Sweida #Soueida #Soueïda #Swaida
— IvanSidorenko1 (@IvanSidorenko1) December 6, 2018
As-Safa / Tulul al-Safa#SAA #SyrianArmy #SyrianArabArmy #SyrianArmedForces
🇸🇾 pic.twitter.com/zTgvcc5pzz
وخرجت راجمة "البركان" إلى حيز الوجود في عام 2016، وتم تركيبها على مركبة "بي إم بي 1". ولها 5 مواسير لإطلاق القذائف الصاروخية التي يجري تصنيعها في سوريا.
وتوارت راجمات "البركان" عن الأنظار بعدما خاضت المعارك ضد الإرهابيين حتى أن خبراء افترضوا أن الراجمات المجنزرة تعطلت لهذا السبب أو ذاك. إلا أن إحداها أو نموذج جديد، عادت إلى جبهة القتال مؤخرا.
ويشار إلى أن وحدات الجيش السوري تمتلك الآن أعدادا كبيرة من راجمات صواريخ سورية الصنع أقواها "جولان 1000".