عقدت المناورات في 22 ديسمبر/كانون الأول، في خليج بوهاي، في الجزء الشمالي الغربي من البحر الأصفر. وراقبت أقمار الاستخبارات الأمريكية المناورات، وفقا لما ذكرت صحيفة "واشنطن تايمز".
وجرى الإطلاق على خلفية مخاوف الصين من إطلاق كوريا الديمقراطية صاروخًا بعيد المدى. لم يتم الكشف عن تفاصيل أخرى للتدريبات.
ووفقًا لقائد البحرية الأمريكية المتقاعد، جيمس فانيل، تشير هذه المناورات إلى اعتزام بكين إبقاء الولايات المتحدة "تحت تهديد الابتزاز النووي".
وبحسب الصحيفة، فإن هذه الاختبار هو الاختبار الرابع، على الأقل، لـ "JL-3" في العامين الماضيين.