وتقول وثيقة صادرة عن مكتب مقاولي الجيش الأمريكي إن وزارة الدفاع الأمريكية ووزارات أخرى، بالإضافة إلى حلفاء واشنطن، مهتمون بشراء أنظمة ذخيرة وأسلحة خاصة مصنعة في الاتحاد السوفيتي السابق والكتلة الشرقية، حسب تقارير RT.
الغرض من المبادرة الأمريكية هو إجراء اختبارات وتمارين بمساعدة الذخيرة والأسلحة التي لا تفي بمعايير الناتو، وكذلك استخدامها القتالي.
تحقيقا لهذه الغاية، تعتزم الولايات المتحدة إبرام عقد مدته خمس سنوات مع عدد من الموردين مع مهلة غير محددة لتوريد الأسلحة والذخيرة الخاصة للوحدات الأمريكية الموجودة في كل من الولايات المتحدة القارية وخارج الدولة.