على وجه الخصوص، تم رصد راجمة اللهب PHL-03، والمدفعية، ومركبات الدعم الناري ذات العجلات PTL02، وكذلك الدبابات الخفيفة تايب 63.
ويشكك الخبراء في البيانات المتعلقة بنقل دبابة تايب 63. والسبب في ذلك هي أنه تم تطويرها في بداية الستينيات وتعتبر قديمة بشكل ميئوس منه؛ فهي لم تعد عمليا في الجيش، بحسب صحيفة "روسيسكايا غازيتا".
Sir, @rajfortyseven fleshes out the #Chinese heavy equipment deployment on the LAC with equipment types detailed . A #mustread https://t.co/vPeWbdV2Q0
— Ninjamonkey (@Aryanwarlord) June 2, 2020
ربما تم نقل دبابات تايب 63A المحدثة، مع وجود الكثير من الاختلافات مقارنة بالنموذج الأساسي. على سبيل المثال، ظهر البرج بشكل آخر، حيث زودت بدلاً من مدفع 85 ملم، تم تركيب مدفع أقوى 105 ملم، قادر على إطلاق الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات.
كما تم تركيب نظام حديث إلى حد ما للتحكم في إطلاق النار مع نظام قياس المسافة الليزري ونظام تحديد الهدف الليلي غير المضيء. وتم استبدال المحرك القديم بقوة 400 حصان بمحرك أكثر قوة (أكثر من 500 حصان)، مما سمح للدبابة بوزن 22 طنًا بالوصول لسرعة حوالي 60 كم / ساعة على الطريق السريع، و 12-15 كم / ساعة على الماء.
ومع ذلك، على الرغم من هذه التحسينات التي تم إجراؤها في التسعينيات، تم استبدال تايب 63A حاليًا بأحدث الدبابات ZTD-05.