وفي مقابلة مع مجلة "رولينغ ستون" تحدثت النجمة عن محاولتها للانتحار في سن الثانية والعشرين وتعرضها للاعتداء "الجسدي والنفسي والجنسي".
وكتبت وود التي تبلغ من العمر 29 عاما على "تويتر" مؤخرًا، تقول إنها لم تعد تستطيع الصمت بعد الآن "في ظل حال عالمنا من تعصب صارخ وتمييز على أساس الجنس".
لكنها قالت أيضا إنها ترددت في البوح بقصتها في الماضي لأنها لم ترد أن توجه لها اتهامات بأنها تقوم بذلك بغرض جذب الاهتمام.
وأكدت عبر حسابها: "كانت لدي رغبة ملحة في عدم تحويل ذلك إلى قصة مأساوية، وألا أجعل الأمر يخصني".
في التدوينة التي أعيد نشرها على "تويتر" أكثر من ألف مرة قالت وود إنها "تعرضت للاغتصاب من شخص مهم بينما كنا معا. وفي واقعة منفصلة من مالك إحدى الحانات".
وذكرت أن الاعتداءين وقعا "قبل سنوات طويلة" لكنها لم تحدد تاريخا.
وكتبت قائلة: "ما زلت صامدة. ما زلت على قيد الحياة. أنا سعيدة. أنا قوية. لكنني لست بخير مع ذلك. أعتقد أن من المهم للناس أن تعرف ذلك وأن يعرف الناجون ذلك وأن ترفع الضغوط لتجاوز ما حدث".
