وعمل سائق القطار على تهدئة القطار، والسير ببطئ شديد، حتى لا يدهس الأغنام.
وبدأ السائق في دق نفير القطار حتى يبعدها عن قضبان السكك الحديدية.
ولم يمانع ركاب القطار الوقت الذي تأخروه بفعل الأغنام.
وتم الأمر في النهاية بأن اتجهت الأغنام بعيدا عن القضبان إلى جانب الطريق، وبدأ القطار في الإسراع مرة أخرى.