ولاحظت العروس بعد تلقيها صور الحفل، أن لديها انتفاخ في منطقة الصدر، ثم قررت الذهاب إلى الطبيب في اليوم التالي، الذي قام بتشخيصها بورم خبيث.
واعترفت كيرك سميث بأنها لاحظت تغيرات في صدرها لأول مرة منذ عدة سنوات، لكن التشخيص كان خاطئا. وقالت، "سأجري قريبًا آخر جلسة علاج كيميائي وستتم عملية استئصال الثدي في يوليو/ تموز. وأضافت: "ليس لدي أي فكرة عن مقدار ما كان يمكن تجنبه (في حال تم التشخيص مبكرا)".
وبرأي كيرك سميث، تم تشخيص المرض بشكل غير صحيح بسبب إحصائيات الأورام في ثدي الشابات، والتي تعتبر معظمها حميدة. بالإضافة إلى ذلك، لم يقم الطبيب بإجراء خزعة الأنسجة بشكل صحيح.
وقدمت كيرك سميث شكوى لتغيير المعايير المهنية للأطباء. وحاليا، هي "في طريقها للشفاء التام".
