ووفقا له، يتحدث العلماء في أغلب الأحيان عن خطر الطيور المائية، مثل البط البري وطيور النورس. ويعتقد أن إنفلونزا الطيور له علاقة بالمياه.
وقال فرولوف، "أنا قلق أكثر بشأن الطيور التي تعيش على الشرفة مثل طيور باروس والحمام في فصل الشتاء. فعندما أخرج إلى الشرفة فتعلق فضلاتها على حذائي وهكذا أنقل الفيروسات إلى داخل المنزل".
وشدد الخبير، أن إنفلونزا الطيور خطيرة ليس فقط على الطيور، ولكن على الإنسان أيضا. حيث تم الإعلان عن الحجر الصحي في منطقة أومسك وإقليم ألتاي هذا العام بسبب المرض. وأتلفت مخازن الدواجن بالكامل إثر ذلك.
في سياق متصل، كشفت اليابان عن بؤرتي إنفلونزا الطيور في محافظتي كوتشي وكاغاوا حسب ما أفادت به وكالة "كيودو"، في 16 ديسمبر/ كانون الأول.