أعلنت نجمة بوليوود الهندية، بريانكا شوبرا، وزوحها المغني الأمريكي، نيك جوناس، اليوم الاثنين، من العاصمة البريطانية لندن، ترشيحات حفل جوائز أوسكار السينمائية الـ93 الذي يقام خلال شهر أبريل/ نيسان المقبل.
وأعلنا أن الأفلام المرشحة لجائزة أوسكار أفضل فيلم هي "ذا فاثر" و"جوديث أند ذا بلاك ماسايا" و"مانك" و"ميناري" "ونومادلاند" "وبروميسينغ يانغ وومان" "وساوند أوف ميتال" "وذا ترايل أوف ذا شيكاغو 7".
وعن جائزة أفضل ممثل رئيسي، فإن المرشحين لها هم أنطوني هوبكنز عن فيلم "ذا فاثر"، وغاري أولدمان عن "مانك"، وريز أحمد عن "ساوند أو ميتال"، وبطل فيلم "بلاك بانثر" الراحل تشادويك بوسمان عن فيلم "ما رينيز بلاك بوتوم"، وستيفن يون عن فيلم "ميناري".
ويتنافس على جائزة أفضل ممثلة رئيسية كل من فيولا دايفيس عن "ما رينيز بلاك بوتوم"، وأندرا داي عن "ذا يونايتد ستيتس ضد بيلي هوليداي"، وفانيسا كيربي عن "بيسس أوف إيه وومان"، وفرانسس ماكدورماند عن فيلم "نومادلاند"، وكاري ماليغان عن فيلم "بروميسنينغ يانغ وومان".
وعن فئة أفضل ممثلة مساعدة، تتنافس كلا من ماريا بكالوفا وغلين كلوز وأوليفيا كورمان وأماندا سيفريد ويونغ جان يونغ.
وشهدت ترشيحات حفل جوائز أوسكار الـ93 منافسة دولة تونس على جائزة أفضل فيلم دولي عن "الرجل الذي باع جلده".
بينما نال فيلم "تينيت" للمخرج كريستوفر نولان ترشيحات للفوز بجائزة أفضل تصميم إنتاج ومؤثرات بصرية.
كما ينافس فيلم "سول" من إنتاج "ديزني" على جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة أمام أفلام "أونوورد" و"أوفر ذا مون و"وولف ووكرز".
ولوحظ أن فيلم "ذا فاثر" من بطولة الممثل البريطاني أنطوني هوبكنز وفيلم "نومادلاند" من بطولة الممثلة الأمريكية فرانسس ماكدورماند، حازا على العديد من الترشيحات في حفل أوسكار هذا العام.
وستعلن جوائز أوسكار الـ93 يوم 25 نيسان/ أبريل المقبل.
إن تسجيل وترخيص مستخدمي موقع "سبوتنيك" عبر حسابات الفيسبوك أو شبكات اجتماعية أخرى يشير إلى قبولهم لقواعد الموقع. يتوجب على المستخدمين الالتزام بالقوانين المحلية والدولية، واحترام المشاركين الآخرين في النقاش، والقراء والأشخاص الذين يتم ذكرهم في المنشور.
إدارة الموقع لها الحق في أن تحذف التعليقات التي تحتوي على لغات تختلف عن لغة غالبية محتوى الموقع. لدى كافة مواقع sputniknews.com باللغات المختلفة حق تحرير التعليقات.
يتم حذف تعليق المستخدم في الحالات الآتية:
إذا كان التعليق لا يتفق مع محتوى المنشور.
إذا كان التعليق يحرض على الكراهية والتمييز العنصري أو العرقي أو الجنسي أو الديني أو الاجتماعي، أو ينتهك حقوق الأقليات.
إذا كان التعليق ينتهك حقوق الأقليات، ويسبب لهم الأذى بأي شكل من الأشكال، بما في ذلك الإساءة المعنوية.
إذا كان التعليق يحتوي على أفكار ذات طبيعة متطرفة أو تدعو إلى أنشطة أخرى غير قانونية.
إذا كان التعليق يحتوي على شتائم أو تهديدات موجهة للمستخدمين الآخرين، أو للمنظمات بصورة تسيء إلى سمعة رجال الأعمال أو الموظفين فيها وتقلل من كرامتهم.
إذا كان التعليق يحتوي على شتائم أو رسائل تعبّر عن عدم الاحترام لموقع "سبوتنيك".
إذا كان محتوى التعليق ينتهك الخصوصية، بحيث ينشر بيانات شخصية لأطراف ثالثة دون موافقة هذه الأطراف، أو ينتهك خصوصية المراسلة.
إذا كان التعليق يحتوي على مشاهد عنف أو سوء المعاملة والقسوة تجاه الحيوانات.
إذا كان التعليق يحتوي على معلومات حول كيفية الانتحار والتحريض عليه.
إذا كان التعليق يهدف إلى إعلان تجاري، أو الترويج لإعلان سياسي غير لائق أو غير قانوني، أو أي مصادر أخرى على الإنترنت يكون محتواها ما تم ذكره أعلاه.
إذا كان محتوى التعليق يروّج لمنتجات أو خدمات لأطراف ثالثة دون علم هذه الأطراف.
إذا كان التعليق يحتوي على لغة فظة أو ألفاظ نابية أو تلميحات من مشتقات تلك الألفاظ.
إذا كان التعليق يحتوي على رسائل بريد إلكتروني غير مرغوب فيها، وخدمات بريدية جماعية تروّج لخطط الثراء السريع.
إذا كان التعليق يروّج لاستخدام المواد المخدرة وغيرها من العقاقير، ويحتوي على معلومات عن منتجاتها وكيفية استخدامها.
إذا كان التعليق يحتوي على وصلات لفيروسات أو برمجيات خبيثة ومضرة.
إذا كان التعليق جزءاً من عمل منظم ينطوي على كميات كبيرة من التعليقات ذات محتوى واحد.
إذا كان التعليق يحتوي على رسائل غير مفهومة وغير ذات صلة.
إذا كان التعليق ينتهك الأدب وأصول المعاملة مظهراً بذلك أي شكل من أشكال السلوك العدواني أو المهين.
إذا كان التعليق لا يتقيد بالقواعد الأساسية للغة الإنجليزية (العربية)، على سبيل المثال: الكتابة (باللغة العامية) بالأحرف الكبيرة أو عدم تقسيم المكتوب إلى جمل.
إدارة الموقع تملك الحق في أن تحظر دخول المستخدم إلى صفحة الموقع، أو حذف حسابه دون إشعاره، وذلك إذا انتهك المستخدم أو بدر منه سلوك دلّ على انتهاكه لما تم ذكره من القواعد أعلاه.
كل التعليقات
إظهار التعليقات الجديدة (0)
ردأ على(إظهار التعليق إخفاء التعليق)