https://sputnikarabic.ae/20210328/بطة-أم-أرنب-إجابتك-تنبئ-بمستوى-إبداعك-فيديو-1048493478.html
بطة أم أرنب... إجابتك تنبئ بمستوى إبداعك... فيديو
بطة أم أرنب... إجابتك تنبئ بمستوى إبداعك... فيديو
سبوتنيك عربي
بعد مرور 100 عام على رسمها للمرة الأولى، أحدثت صورة (البطة-الأرنب) ردود فعل كبيرة وواسعة النطاق عقب مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي. 28.03.2021, سبوتنيك عربي
2021-03-28T13:03+0000
2021-03-28T13:03+0000
2021-03-28T13:06+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102547/96/1025479695_0:100:1921:1180_1920x0_80_0_0_001471cbdb440244d5a0f8cc64dd703f.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102547/96/1025479695_106:0:1813:1280_1920x0_80_0_0_c1b9db5ae66dbe5791e9cdfe15ba6bdf.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
منوعات, الأخبار
بطة أم أرنب... إجابتك تنبئ بمستوى إبداعك... فيديو
13:03 GMT 28.03.2021 (تم التحديث: 13:06 GMT 28.03.2021) بعد مرور 100 عام على رسمها للمرة الأولى، أحدثت صورة (البطة-الأرنب) ردود فعل كبيرة وواسعة النطاق عقب مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
ما تراه، ومدى سرعتك في رؤيته، قد يسهم في تحديد سرعة عمل دماغك ومدى معدل الابتكار لديك أيضا، وفق ما نشرت الـ"إندبندنت" على موقعها الإلكتروني مؤخرا.
استخدم عالم النفس الأمريكي، جوزيف جاسترو، رسم (البطة-الأرنب) للمرة الأولى في عام 1899، من أجل إثبات أن الإدراك هو نشاط عقلي وليس فقط عبارة عما يراه المرء.
وارتكز بحث جاسترو على مدى سرعة المرء في رؤية الحيوان الثاني ومدى سرعة قدرة المشاركين على تغيير نظرتهم لهذا الرسم والانتقال سريعاً بين الحيوان والآخر.
وتبين الدراسة أنه كلما كان المرء سريعاً في القيام بذلك، كان دماغه أسرع في العمل وبالتالي تتزايد درجة الإبداع لديه. وفقا للـ "إندبندنت".
ويبدو أن نتيجة الاختبار تتغير في أوقات مختلفة خلال العام. ففي فترة أبريل/نيسان على سبيل المثل، يميل الأشخاص أكثر إلى رؤية أرنب أولا ولكن في أكتوبر/ تشرين الأول تصبح رؤية بطة أكثر شيوعا.
تجدر الإشارة إلى أن الصور نُشرت للمرة الأولى بطريقة مجهولة في مجلة ألمانية اسمها "فليجاند بلاتر".