https://sputnikarabic.ae/20210909/وكالة-تكشف-عن-صفقة-الوليد-بن-طلال-مع-بيل-غيتس-البالغة-رقما-سحريا-1050097558.html
تقارير تكشف عن صفقة الوليد بن طلال مع بيل غيتس البالغة "رقما قياسيا"
تقارير تكشف عن صفقة الوليد بن طلال مع بيل غيتس البالغة "رقما قياسيا"
سبوتنيك عربي
كشفت تقارير أمريكية، عن صفقة كبرى جمعت بين المياردير ورجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، والملياردير، مؤسس شركة "مايكروسوفت"، الأمريكي بيل غيتس. 09.09.2021, سبوتنيك عربي
2021-09-09T14:40+0000
2021-09-09T14:40+0000
2021-09-09T14:41+0000
الأخبار
مجتمع
منوعات
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/08/1b/1049960220_0:0:2500:1407_1920x0_80_0_0_867d7474de43aa3a8447891b7f53fd1a.jpg
ووافق الأمير الوليد بن طلال على بيع نصف حصته في فنادق ومنتجعات "فورسيزونز" إلى بيل غيتس، الشريك في ملكيته، مما يمنحه السيطرة على صفقة تقدّر قيمة شركة إدارة الفنادق الفخمة بـ10 مليارات دولار، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية.وكانت كلا من شركتي "كاسكيد" و"المملكة القابضة" تمتلكما حصصا متساوية في فنادق "فورسيزونز" منذ عام 2007 في صفقة تبلغ قيمتها 3.8 مليار دولار تقريبا، وكانت "كاسكيد" التابعة لبيل غيتس تمتلك 71.25 بالمئة من الفنادق، بينما كانت تحتفظ شركة الوليد بن طلال بحصة 23.75، أما مؤسس ورئيس مجلس إدارة "فورسيزونز"، إسادور شارب، يحتفظ بـ5 بالمئة من حصة الفنادق.وقال الرئيس التنفيذي لشركة "فورسيزونز"، جون دافيسون، في بيان رسمي إن دعم وشراكة المساهمين مثل "كاسكيد" لا يزالان مهمين للنمو، وأن الشركة تتطلع بثقة إلى مستقبل صناعة الضيافة الفاخرة.وتابع أنه مع تولي "كاسكيد" زمام الأمور، فإنه يتوقع أن تزيد شركة السكن الفاخر من التزامها بالتقنيات الجديدة والمساكن التي تحمل علامة "فورسيزونز"، كما أن شركة بيل غيتس ستتابع المزيد من القضايا البيئية والتنوع وغيرها من القضايا التي تجذب المسافرين الأصغر سنا.وأوضح دافيسون: "نريد الحفاظ على علامتنا التجارية التراثية ولكن أيضًا تطويرها للجيل القادم من مستهلكي المنتجات الفاخرة".من ناحيته، قال سرمد زوك، الرئيس التنفيذي لشركة "المملكة لاستثمارات الفنادق" إن شركة "المملكة القابضة" تلقت عروض بشأن بيع حصتها في فندق "فورسيزونز" لسنوات ومن الجميع، من شركات التأمين الصينية إلى المجموعات الأوروبية الفاخرة، لكنه قال إن "المملكة القابضة" كانت تسعى للحصول على المستثمر المناسب، واعتبر أن قيمة المشروع البالغة 10 مليارات دولار "رقما سحريا".يشار إلى أن وباء فيروس كورونا أصاب معظم الفنادق بشدة، وأدى متحور "دلتا" شديد العدوى إلى تقويض عودة الصناعة الناشئة، ولكن أداء قطاع الرفاهية كان أفضل من معظمه، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن الانخفاض في عدد المسافرين من رجال الأعمال تم تعويضه بشكل جزئي بارتفاع عدد المسافرين بغرض الترفيه الأثرياء.ومثل غالبية الفنادق في عصر كورونا، عانى "فورسيزونز" من نقص حاد في العمالة، لدرجو أن المدير العام قام بإعداد القهوة للنزلاء، بينما ساعد المدير المالي في فندق آخر في ترتيب الغرفة، على حد قول جون دافيسون.
https://sputnikarabic.ae/20210827/الوليد-بن-طلال-يكشف-عن-عادة-مارسها-في-153-دولة-و6-قارات-فيديو-1049960252.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/08/1b/1049960220_252:0:2500:1686_1920x0_80_0_0_297859444f52f542917365e06915ea05.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, منوعات
تقارير تكشف عن صفقة الوليد بن طلال مع بيل غيتس البالغة "رقما قياسيا"
14:40 GMT 09.09.2021 (تم التحديث: 14:41 GMT 09.09.2021) كشفت تقارير أمريكية، عن صفقة كبرى جمعت بين المياردير ورجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، والملياردير، مؤسس شركة "مايكروسوفت"، الأمريكي بيل غيتس.
ووافق الأمير الوليد بن طلال على بيع نصف حصته في فنادق ومنتجعات "فورسيزونز" إلى بيل غيتس، الشريك في ملكيته، مما يمنحه السيطرة على صفقة تقدّر قيمة شركة إدارة الفنادق الفخمة بـ10 مليارات دولار، بحسب
صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية.
وكانت كلا من شركتي "كاسكيد" و"المملكة القابضة" تمتلكما حصصا متساوية في فنادق "فورسيزونز" منذ عام 2007 في صفقة تبلغ قيمتها 3.8 مليار دولار تقريبا، وكانت "كاسكيد" التابعة ل
بيل غيتس تمتلك 71.25 بالمئة من الفنادق، بينما كانت تحتفظ شركة الوليد بن طلال بحصة 23.75، أما مؤسس ورئيس مجلس إدارة "فورسيزونز"، إسادور شارب، يحتفظ بـ5 بالمئة من حصة الفنادق.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "فورسيزونز"، جون دافيسون، في بيان رسمي إن دعم وشراكة المساهمين مثل "كاسكيد" لا يزالان مهمين للنمو، وأن الشركة تتطلع بثقة إلى مستقبل صناعة الضيافة الفاخرة.
وتابع أنه مع تولي "كاسكيد" زمام الأمور، فإنه يتوقع أن تزيد شركة السكن الفاخر من التزامها بالتقنيات الجديدة والمساكن التي تحمل علامة "فورسيزونز"، كما أن شركة بيل غيتس ستتابع المزيد من القضايا البيئية والتنوع وغيرها من القضايا التي تجذب المسافرين الأصغر سنا.
وأوضح دافيسون: "نريد الحفاظ على علامتنا التجارية التراثية ولكن أيضًا تطويرها للجيل القادم من مستهلكي المنتجات الفاخرة".
من ناحيته، قال سرمد زوك، الرئيس التنفيذي لشركة "المملكة لاستثمارات الفنادق" إن شركة "المملكة القابضة" تلقت عروض بشأن بيع حصتها في فندق "فورسيزونز" لسنوات ومن الجميع، من شركات التأمين الصينية إلى المجموعات الأوروبية الفاخرة، لكنه قال إن "المملكة القابضة" كانت تسعى للحصول على المستثمر المناسب، واعتبر أن قيمة المشروع البالغة 10 مليارات دولار "رقما سحريا".
يشار إلى أن وباء فيروس كورونا أصاب معظم الفنادق بشدة، وأدى متحور "دلتا" شديد العدوى إلى تقويض عودة الصناعة الناشئة، ولكن أداء قطاع الرفاهية كان أفضل من معظمه، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن الانخفاض في عدد المسافرين من رجال الأعمال تم تعويضه بشكل جزئي بارتفاع عدد المسافرين بغرض الترفيه الأثرياء.
ومثل غالبية الفنادق في عصر كورونا، عانى "فورسيزونز" من نقص حاد في العمالة، لدرجو أن المدير العام قام بإعداد القهوة للنزلاء، بينما ساعد المدير المالي في فندق آخر في ترتيب الغرفة، على حد قول جون دافيسون.