وكانت وزارة الخارجية المصرية أعلنت، في وقت سابق، عن استضافة الملتقى الثاني للقبائل الليبية، بدءا من يوم 25 مايو/ أيار الجاري، ولمدة ثلاثة أيام، وذلك "إيماناً بالدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه مشايخ ورموز القبائل الليبية في توحيد الشعب الليبي ونبذ الفرقة التي تهدده".
وأكد البيان على حرص مصر على الإسراع في تحقيق الاستقرار في ليبيا، وبدء الانطلاق نحو مرحلة بناء المؤسسات، وإعادة الإعمار، وصولاً إلى تلبية تطلعات وآمال الشعب الليبي الشقيق.