00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
On air
05:20 GMT
1 د
On air
05:21 GMT
4 د
On air
05:26 GMT
3 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
On air
11:36 GMT
6 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
11:03 GMT
17 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
12:00 GMT
183 د
قوانين الاقتصاد
خبراء يوضحون أهمية التعاون النووي بين موسكو ودمشق
15:34 GMT
29 د
عالم سبوتنيك
العدل الدولية تقرر إلزام إسرائيل بضمان وصول الإمدادات الغذائية إلى غزة دون تأخير
16:03 GMT
59 د
عرب بوينت بودكاست
مستقبل الحضارات والثقافات.. إلى أين؟
17:03 GMT
46 د
صدى الحياة
زرع ثقافة المثلية الجنسية في أفلام الكرتون... والضحايا هم الأطفال
17:49 GMT
11 د
مساحة حرة
"بريكس باي" نظام دفع دولي غير مرتبط بالدولار .. ما مميزاته؟
18:00 GMT
29 د
مرايا العلوم
أصداء كوكبنا المبكر مخبأة في أعماق المحيط الهادئ
18:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:00 GMT
120 د
أمساليوم
بث مباشر

"موسم سيء" لصيادي الأسماك في قطاع غزة بسبب الإجراءات الإسرائيلية

© AP Photo / Adel Hana غزة
غزة - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
تعم حالة من الاستياء في أوساط الصيادين الفلسطينيين في قطاع غزة، لقلة كميات صيد الأسماك، الأمر الذي اعتبروه من أسوأ المواسم على مدار السنوات الماضية، بسبب الحصار الإسرائيلي البحري المتواصل منذ تسعة سنوات.

غزة — سبوتنيك — هشام محمد

وتعج أسواق غزة، خلال هذه الفترة من العام، بأسماك مختلفة، أشهرها عادة سمك "السردين" الذي يفضله الغزيون لرخص سعره، إلا أن الأسواق تبدو شبة خالية منه، نتيجة لمنع إسرائيل للصيادين من الوصول لمسافات معقولة داخل البحر.

وبحسب صيادين فلسطينيين في غزة، لا تقتصر ممارسات البحرية الحربية الإسرائيلية على منع الصيادين من الوصول إلى مناطق الصيد، بل وترتكب انتهاكات شبه يومية بحقهم، وتطلق النار عليهم بشكل متكرر، بالإضافة إلى تخريب معدات الصيد، والاستيلاء على قواربهم.

وأوضح الصياد فوزي الهسي، أن "الزوارق الإسرائيلية تلاحقهم وتطلق النار عليهم، قبل وصولهم للمساحة المسوح الصيد فيها، مشيراً إلى أن أغلب الصيادين تعرضوا لإطلاق النار والاعتقال، ناهيك عن إغراق المراكب وإتلاف الشباك.

وأضاف الهسي، لـ"سبوتنيك" ، بأنه "لو كان البحر مفتوحاً لمساحة 12 ميل بحري مثلاً، لكان بإمكان الصيادين صيد أسماك مختلفة وكثيرة، مثل السردين الذي لا يتواجد بكثرة في المساحات المسموح الصيد فيها".

وبيّن أنه في العام الماضي كان موسم الصيد أفضل بكثير من العام الحالي، حيث كانت أسماك متنوعة متوفرة في الأسواق، وتلبي احتياجات الجميع.

ويؤكد الصياد الفلسطيني أنه ورفاقه يعانون من أوضاع صعبة تضطرهم لتحديد أيام لدخول البحر، بسبب المضايقات الإسرائيلية والأوضاع الاقتصادية الصعبة التي لا يستطيعون بسببها تحمل تكاليف الصيد، خاصة في ظل غلاء الوقود المستخدم للمراكب.

وبحسب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل والفلسطينيين، الذي وقّع برعاية مصرية لينهي الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة، في يوليو/ تموز 2014، "يسمح للصيادين في غزة بالصيد ضمن ستة أميال بحرية (11 كيلومتراً) على طول ساحل القطاع"، لكن الصيادين يقولون إن إسرائيل تفتح النار قبل أن يصلوا إلى هذا الحد.

ووصف نقيب الصيادين الفلسطينيين نزار عياش، موسم الصيد بالتعيس نتيجة الممارسات البحرية الإسرائيلية، وضيق المساحة التي يسمح للصيادين الصيد فيها.

وقال عياش لـ"سبوتنيك"، "في غزة نحو 3800 صياد، ما زالوا يمارسون مهنتهم، لكن ليس بشكل يومي بسبب سوء أوضاعهم الاقتصادية، وعدم قدرتهم على تحمل تكاليف الصيد".

واعتبر عياش "موسم الأسماك" هذا العام بأنه سيء، والكميات التي يتم اصطيادها بسيطة جداً ولا تتعدى الطن من مختلف الأسماك.

وأوضح أن هناك شح في كميات الأسماك التي لها مردود اقتصادي على الأسرة والمجتمع، وخاصة أسماك "السردين" التي يرغبها سكان غزة.

واتفق رئيس الجمعية الفلسطينية للصيد والرياضات البحرية محفوظ الكباريتي، مع المتحدثين السابقين بأن تضييق مساحة الصيد من قبل إسرائيل وارتفاع المحروقات، هما العنصران المسببان في ضرب موسم الصيد.

وأوضح الكباريتي لـ"سبوتنيك" الروسية، أنه "سابقاً عندما كان الوقود يأتي من مصر بسعر رخيص، كان يعطي فرصة للصياد أن يتجول أكثر في البحر، لكن ارتفاع سعره وعدم توفر المواد الخام خاصة لتصليح قوارب الصيادين، أثر سلباً على عملية الصيد".

وأضاف أن موسم الأسماك ليس طبيعياً، فالمفترض أن تتوفر هذه السلعة في السوق المحلي بكثرة، "لكن نحن بجوار البحر، وقلما نشاهد صيادين فيه ".

ويتخوف عادل عطا الله، مدير الثروة السمكية في وزارة الزراعة، من انتهاء موسم "السردين" دون الاستفادة منه، موضحاً أن عمق الصيد وتيارات المياه وحالة الطقس تتحكم في وجود السردين من عدمه.

ومن المفترض أن يجني قطاع غزة ما بين 1500 إلى 2000 طن من السردين سنوياً في مثل هذا الوقت من العام، لكن الصيادين يؤكدون أن الموجود أقل بكثير من هذه الأرقام.

 

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала