وطالب الأحمد المعارضة "الاتفاق على منهاج وطني لوقف نزيف الدماء في الدولة السورية"، مشيراً إلى أن سوريا بقيادة الرئيس بشار الأسد كانت جدية في الحوار مع المعارضة، وأن المعارضة رفضت الحوار، وكانت "تحلم بحدوث انقلاب سياسي في سوريا، كي يتم الاستيلاء على السلطة".
وقال: "إن مؤتمر القاهرة لم يجمع القوى المعارضة على الأرض بل كان لجزء منها"، معرباً عن تمنيه أن تتفق المعارضة على حل للأزمة بشكل جدي، وأنه يجب وقف نزيف الدماء في البلاد.
وشدد الأحمد على ضرورة التعامل بحزم مع الإرهابيين والمسلحين الذين انتهكوا سيادة الدولة السورية.