https://sputnikarabic.ae/20211003/لا-تضييق-على-وسائل-الإعلام-الأجنبية-ووسائل-الإعلام-العراقية-ابتعدت-عن-الخطاب-الطائفي--1050326598.html
لا تضييق على وسائل الإعلام الأجنبية فيما العراقية ابتعدت عن الخطاب الطائفي
لا تضييق على وسائل الإعلام الأجنبية فيما العراقية ابتعدت عن الخطاب الطائفي
سبوتنيك عربي
قال رئيس الجهاز التنفيذي لهيئة الإعلام والاتصالات في العراق، علي المؤيد، تعليقا على إغلاق بعض مكاتب وسائل الإعلام الاجنبية في العراق، إن الهيئة لا تسعى لغلق أي... 03.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-03T13:00+0000
2021-10-03T13:00+0000
2021-10-03T13:00+0000
لقاء سبوتنيك
راديو
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/i/logo/logo-social.png
وأشار المؤيد في حديثه لـ"سبوتنيك"، إلى أن وسائل الإعلام العراقية في الغالب كانت ملتزمة، وأنه لا يوجد تشنج على المستوى الطائفي كما كان يصوره البعض، خاصة أن العشائر متداخلة على المستوى المذهبي والجغرافي والمجتمعي من حيث التزاوج والعلاقات المجتمعية، أي أنه لا وجود للطائفية المجتمعية، لكن الأزمة كانت سياسية.وحول زيارته للقاهرة، قال المؤيد "إن الزيارة جاءت في سياق توثيق العلاقة بين البلدين، خاصة أن الرؤية العراقية تتمثل في عدم اقتصار توثيق العلاقات على مستوى الزعماء فقط"، مشيرا إلى أنه "تم التباحث حول المؤتمر المزمع انعقاده نهاية الشهر الجاري على مدار 5 أيام في بغداد، بحضور وزراء الإعلام العرب، ويتضمن العديد من النشاطات، على مستويات عدة"..إعداد وتقديم/ نوران عطا الله
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
لقاء سبوتنيك
لا تضييق على وسائل الإعلام الأجنبية فيما العراقية ابتعدت عن الخطاب الطائفي
قال رئيس الجهاز التنفيذي لهيئة الإعلام والاتصالات في العراق، علي المؤيد، تعليقا على إغلاق بعض مكاتب وسائل الإعلام الاجنبية في العراق، إن الهيئة لا تسعى لغلق أي وسيلة إعلام أو التضييق عليها ما لم تكن هناك أسباب موجبة وقانونية، وأوضح أن بعض الوسائل الأجنبية التي أغلقت، إما لعدم وجود رخصة، أو أن ممثل المكتب لم يقم باستكمال الأوراق القانونية، وهو يخرج من سياق الهيئة إلى سياق الجهات الأمنية.
وأشار المؤيد في حديثه لـ"سبوتنيك"، إلى أن وسائل الإعلام العراقية في الغالب كانت ملتزمة، وأنه لا يوجد تشنج على المستوى الطائفي كما كان يصوره البعض، خاصة أن العشائر متداخلة على المستوى المذهبي والجغرافي والمجتمعي من حيث التزاوج والعلاقات المجتمعية، أي أنه لا وجود للطائفية المجتمعية، لكن الأزمة كانت سياسية.
وأضاف أن الأزمة السياسية تنعكس عبر شاشات تتبع جهات سياسية، إلا أن الوضع اليوم مغاير، حيث أن جميع الكتل وحتى قوائم الانتخابات لا تقوم على أي منحى طائفي، ولا توجد وسيلة إعلامية تتحدث بخطاب طائفي، حيث إن عمليات في هذا الإطار يرفضها الشارع قبل الجهات الرسمية.
وحول زيارته للقاهرة، قال المؤيد "إن الزيارة جاءت في سياق توثيق العلاقة بين البلدين، خاصة أن الرؤية العراقية تتمثل في عدم اقتصار توثيق العلاقات على مستوى الزعماء فقط"، مشيرا إلى أنه "تم التباحث حول المؤتمر المزمع انعقاده نهاية الشهر الجاري على مدار 5 أيام في بغداد، بحضور وزراء الإعلام العرب، ويتضمن العديد من النشاطات، على مستويات عدة"..
إعداد وتقديم/ نوران عطا الله