إعداد وتقديم يوسف عابدين
أزمة أقلية الروهينغا المتكررة مرت بمراحل منذ القرن الثامن عشر، مرورا بالحرب العالمية الثانية، وبعدها بسنوات سنت القوانين التي تؤدي إلى نزع حقوق المواطنة منهم بالكامل.
وكل فترة تندلع أحداث في ميانمار تؤدي إلى تهجير الآلاف من الروهينغا إلى أن وصلنا إلى الأزمة الأخيرة في الخامس والعشرين من أغسطس/ آب الماضي، والتي وصفتها الأمم المتحدة بأنها من أكثر العرقيات اضطهادا في العالم.
هذا ما قاله مدير قناة "الروهينغا" الناطقة بالعربية لـ"سبوتنيك" السيد عطا الله نور، والذي وصف تصريحات زعيمة ميانمار اليوم بأنها تصريحات مخدرة للمجتمع الدولي الذي عليه الكثير لإنهاء هذه الأزمة. فلماذا وصف عطا الله تصريحات سوتشي بالمخدرة؟ وما الذي طلبه من المجتمع الدولي؟ وماذا قال عند مواجهته بما يسمى هجمات المسلحين من الروهينغا على مقار حكومية تابعة لحكومة ميانمار؟ وكيف يرى الربط بين ما يحدث في بورما وما يحدث في منطقة الشرق الأوسط؟
المزيد من التفاصيل في حلقة اليوم من برنامج "البعد الآخر". تابعونا….