ويطرح القرار تساؤلات فيما إذا كانت خطوة تجميد مبيعات الأسلحة إلى تغيير في نهج إدارة بايدن تجاه الرياض وأبو ظبي.
وأشارت الإدارة الأمريكية الجديدة، التي مضى عليها أسبوع تقريباً، إلى أنها تخطط لإنهاء الدعم للعمليات العسكرية التي يقوم بعا التحالف السعودي في اليمن، الذي يواجه كارثة إنسانية.
مدير مركز الباب للدراسات، جاسم التقي، أوضح أن "إدارة بادين تعكف على اعادة النظر في سياسة الرئيس السابق دونالد ترامب "الفردية"، والتي أضرت بهيبة واشنطن على الساحة الدولية".
وأكد التقي، أن "إدارة بايدن جدية في إعادة النظر بدعمها لحلفاءها في الحرب في اليمن، ضمن مقاربة أوسع، تشمل كافة منطقة الشرق الأوسط".
التفاصيل في الملف الصوتي.
أجرى الحوار: فهيم الصوراني