00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
08:32 GMT
28 د
المقهى الثقافي
09:44 GMT
16 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
17:00 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
راديو
يناقش صحفيو "سبوتنيك عربي" على أثير "راديو سبوتنيك" آخر الأخبار وأبرز القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية الحالية. ونشارككم رأي وتحليل خبراء سياسيين وعسكريين واقتصاديين واجتماعيين من استوديوهات الوكالة في موسكو والقاهرة.

ما مدى جدية الدول الغربية في إعادة إعمار العراق؟

ما مدى جدية الدول الغربية في إعادة إعمار العراق؟
تابعنا عبر
وصل وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، يوم الاثنين، إلى العاصمة العراقية بغداد في زيارة رسمية. حيث سيلتقي خلال تواجده في بغداد وزير الخارجية العراقي محمد علي الحكيم، ورئيس الجمهورية برهم صالح، ورئيس الحكومة عادل عبد المهدي، بالإضافة إلى رئيس البرلمان محمد الحلبوسي.

كما سيبحث وزير الخارجية الألماني مع المسؤولين العراقيين ملف مشاركة ألمانيا في إعادة إعمار المناطق المحررة، وكذلك ملف مكافحة الإرهاب".

وحول هذه الزيارة وأبعادها الاقتصادية، يقول ضيف برنامج الحقيقة على أثير راديو "سبوتنيك" الخبير الاقتصادي صالح الهماشي:

"‏أن العراق يمر اليوم في مرحلة بناء تجعل ‏منه سوق كبير جدا لكل المؤسسات والشركات والدول، في الوقت الذي يشهد فيه العالم بطئ في النمو الاقتصادي، لذا فإن الدول تبحث عن الأسواق، ‏‏وزيارة وزير الخارجية الألماني تصب في هذا الاتجاه، حيث أخذت ألمانيا اكبر قدر ممكن في إعادة إعمار العراق من خلال شركاتها، والعراق بحاجة الى تلك الشركات، ‏وهذا الحراك السياسي يمهد لعمل الشركات، لكن المشكلة ليست في ألمانيا بقدر ما هي مشكلة داخل العراق، ‏فهل تستطيع الحكومة العراقية الاستفادة من هذه الشركات، في الوقت الذي يستثمر في جميع العالم علاقاته بالشركات الألمانية؟ وهل يستطيع السيد رئيس الوزراء عادل عبد المهدي أن يقدم ‏مشروع اقتصادي في ظل التناحر السياسي القائم؟ خصوصاً وأنه رجل اقتصاد وله نظريات في هذا الشأن وتتعلق بالاقتصاد العراقي والدولة الرعية. ‏وأنا أعتقد أن المشكلة في تقديم الخدمات وإعمار البنى التحتية ليست في ألمانيا، ولكن في النظام الإداري العراقي".

العاصمة العراقية بغداد - سبوتنيك عربي
بعد استقبال الملك سلمان... دعوة رسمية لمسؤول سعودي لزيارة العراق
‏وفيما إذا كان صوت الشعب العراقي ومطالبه التي يحملها في التظاهرات هي من سوف تدفع الحكومة العراقية إلى المضي في تقديم الخدمات وإعادة الإعمار، يقول الهماشي:

‏"المشكلة أن الشارع العراقي منقسم على نفسه، وهذا الانقسام جاء نتيجة ضعف الخدمات والتراجع الاقتصادي وزيادة البطالة ومشاكل في مختلف القطاعات الاقتصادية والخدمات، على الرغم من أن هناك نظرية تقول أن الأزمة تولد الوحدة. ففي كل المؤسسات العراقية توجد مشاكل، وهناك حراك شعبي، كما يحصل في البصرة الآن، ربما سوف يتجدد ويعم مناطق كثيرة في العراق في منتصف العام القادم، حيث فصل الصيف الحار. وأعتقد ‏أن الكيانات السياسية لا تعي لحد الآن خطورة الموقف في العراق وإمكانية انفجار البلد في أي لحظة، بكل ما يتعلق بموضوع الخدمات ‏التي ما زالت على حالها منذ خمسينات القرن الماضي، على الرغم من الزيادة الهائلة في عدد السكان العراقيين".

‏وفيما يخص مديونية العراق والطريقة التي سوف تتعامل بها الحكومة العراقية لحل هذه المشكلة، يقول الهماشي:

"‏إن هذه المديونية هي تتزايد، في ظل عجز في الميزانية المقترنة بأسعار النفط، ‏وهو موضوع خطر، ويجعل العراق في أن يكون بالتصنيف الأدنى الخاص بالائتمان العالمي، ‏مما يؤدي إلى عزوف الشركات عن العمل في العراق، مع العلم أن أرقام الدين العراقي غير واضحة لحد الآن، وعلى الحكومة العراقية ايقاف مديونيتها والبدء في عملية السداد".

اقرأ أيضا — الملك سلمان: نأمل أن تشهد المرحلة المقبلة عودة العراق إلى مكانته البارزة في المنطقة

مجلس النواب العراقي - سبوتنيك عربي
تفاصيل اجتماع وفد الاتحاد الأوروبي مع النائب الأول لرئيس مجلس النواب العراقي
وعن جدية الشركات والدول في إعادة إعمار العراق والاستثمار فيه، يقول الهماشي:

"كل دول العالم التي تمتلك شركات استثمارية، تنظر الى العراق بصورة جدية، لكن عدم الجدية هي داخل العراق، فالجميع يطمح للاستثمار في العراق، لكن يصطدمون بعقبة النظام الإداري والمحاسبي والخدمي، ناهيك عن تدخل الجانب العسكري، عبر الحصول على الموافقات الأمنية، إضافة إلى إجراءات قطع الشوارع وغيرها من العراقيل".

إعداد وتقديم: ضياء إبراهيم حسون

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала