https://sputnikarabic.ae/20200915/على-ماذا-يراهن-رئيس-الوزراء-العراقي-في-مواجهة-خصومه؟-1046548889.html
على ماذا يراهن رئيس الوزراء العراقي في مواجهة خصومه؟
على ماذا يراهن رئيس الوزراء العراقي في مواجهة خصومه؟
سبوتنيك عربي
أجرى رئيس مجلس الوزراء، مصطفى الكاظمي، يوم أمس الاثنين، تغييرات في عدة مناصب عليا، بينها رئيس البنك المركزي وأمانة بغداد، لكنها جوبهت بعدم قبول أحزاب وشخصيات... 15.09.2020, سبوتنيك عربي
2020-09-15T12:33+0000
2020-09-15T12:33+0000
2020-09-15T12:33+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/i/logo/logo-social.png
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
ضياء حسون
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102407/88/1024078836_591:92:1331:833_100x100_80_0_0_09304ead0243a10fd66f32b6587e8863.png
ضياء حسون
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102407/88/1024078836_591:92:1331:833_100x100_80_0_0_09304ead0243a10fd66f32b6587e8863.png
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
ضياء حسون
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102407/88/1024078836_591:92:1331:833_100x100_80_0_0_09304ead0243a10fd66f32b6587e8863.png
أين الحقيقة؟
على ماذا يراهن رئيس الوزراء العراقي في مواجهة خصومه؟
أجرى رئيس مجلس الوزراء، مصطفى الكاظمي، يوم أمس الاثنين، تغييرات في عدة مناصب عليا، بينها رئيس البنك المركزي وأمانة بغداد، لكنها جوبهت بعدم قبول أحزاب وشخصيات برلمانية بدعوى تكريس المحاصصة.
فهل دخل رئيس الوزراء العراقي في مواجهة جديدة مع الأحزاب السياسية؟
عن هذا الموضوع يقول ضيف برنامج "أين الحقيقة" على أثير راديو "سبوتنيك" رئيس مركز القرار السياسي للدراسات هادي جلو مرعي:
"تغييرات الكاظمي حظيت بردود أفعال شعبية مؤيدة، لكنها لم تحظ بتأييد القوى السياسية، لاعتبارات مرتبطة بالمحاصصة، رغم أن السيد الكاظمي لا يستطيع الخروج عن هذا النظام المحاصصي".
وتابع مرعي بالقول، "ما جرت من تطورات أعقبت الحراك الشعبي أعطت للسيد الكاظمي القدرة على التحرك والمناورة بعيدا عن ضغوط الكتل السياسية، التي تحاول أن تعيد زمام المبادرة في المرحلة المقبلة".
وأضاف مرعي قائلاً: "معادلة الحكم في العراق معادلة قاسية، وقد يكون أول ضحاياها رئيس الحكومة، إلا أن الأخير يراهن على الحراك الشعبي، وكذلك على الرضا الإقليمي والدولي الذي يمنحه في إحداث نوعا من التغيير، رغم عدم وجود أي ضمانات".
التفاصيل في الملف الصوتي المرفق.